شخص ارتفع بتصنيف المخابرات العامة المصرية من المركز السادس على العالم إلى المركز الثاني وغالبية التصنيفات تعتبر مخابراتنا الأولى على العالم،
بطل العملية "حيتيس" والتي تم فيها الاستيلاء على نظام درع الدفاع الصاروخي للعدو الصهيوني الشهير بالقبة الحديدية،
استطاع القيام بدور هام https://t.co/9Mnr3Qko9M
خطير جدا ( لم يتم الكشف عنه حتى الآن) في تهذيب وإصلاح وتأهيل إثيوبيا وهذا يبرر الكراهية الكبرى لشخصه من جانب زيناوي.
هل تعلمون أنه سافر يوم الثلاثاء الموافق 15 فبراير 2011 إلى اوغندا لإقناعها بعدم التوقيع على الاتفاقية الإطارية عقب تنحي مبارك وتركه للمنصب،
العدو الرئيسي لمخططات
أمريكا وإسرائيل في المنطقة ووجوده في رأس السلطة كان يعني فشل كافة مخططات أمريكا وإسرائيل ولذلك كانوا في محاولات مستميتة للنيل من شخصه واغتياله معنويا،
كان الشخص الوحيد المؤهل لقيادة مصر خلال تلك المرحلة الخطيرة التي يتم فيها تفتيت مصر ومحاولات متسارعة لتقسيمها باستغلال الشباب
المتحمس ..عندما نتحدث عن "الجنرال"
لابد وأن تعود بالذاكرة إلى الوراء لكى ننسى 10 أيام من عمر الرجل، ونتذكر سنوات طويلة عاشها فى خدمة هذا الوطن، فمن الظلم أن نتحدث عن عمر سليمان نائب رئيس الجمهورية ونغفل "سليمان" رئيس المخابرات العامة، وقد أصبح فى تلك الحالتين "سابقا". " الجنرال
أو الأستاذ أو الثعلب جميعها ألقاب اشتهر بها عمر سليمان رئيس المخابرات العامة المصرية
عاش فى الظل متوائما مع طبيعة عمله والرسالة التى يؤديها للحفاظ على سلامة الأمن القومى، فلم ينتظر الرجل يوما كلمة ثناء وشكر على مجهوداته. لم يدخل يوما دائرة الضوء ولا سعى إليها منذ توليه منصب