جنكيز خان واحدًا من أطغى طغاة البشرية، حيث سفك دماء قرابة 40 مليون أغلبهم من المسلمين من أجل بناء إمبراطوريته، ومجد شخصي، يهدف به لأن يتسيد العالم

فضل التغريده وتابع السرد https://t.co/0mQZhh345F

قبل نبدا السرد "يوجد في المفضله قصص واحداث تاريخيه رائعه جدا جدا.

نتمنئ دعمكم لنا بالايك والشير تشجيعا لنا لكي نستمر بنشر المزيد من الاحداث التاريخيه والقصص♥

https://t.co/LiZqZYFxxu

يُعد جنكيز خان واحدًا من أطغى طغاة البشرية، حيث سفك دماء الملايين -أغلبهم من المسلمين-، من أجل بناء إمبراطوريته، ومجد شخصي، يهدف به لأن يتسيد العالم، ويصير الزعيم الأوحد للمعمورة كلها؛ فأصبح اسمه مرادفًا لكل معاني الوحشية والبربرية والهمجية الدموية والدمار الشامل. https://t.co/TtBqkUmWHJ

لكن هذه الصورة القاتمة تخفي جانبًا آخر من حياة جنكيز خان، حيث كان يتمتع بصواب الرأي، وقوة العزيمة، ونفاذ البصيرة. وكان يُجلّ العلماء ويلحقهم بحاشيته، وكان له مستشارون من الأمم التي اجتاحها من ذوي الخبرة، وكان لهؤلاء أثر لا يُنكَر في تنظيم الدولة، والنهوض بها. https://t.co/9TgKG7PsoF

جنكيز خان .. المولد والنشأة

شهدت منغوليا مولد جنكيز خان أو "تيموجين بن يسوكاي بهادر" في سنة (549هـ = 1155م)، وكان أبوه رئيسًا لقبيلة مغولية تُدعى "قيات"، وعُرف بالشدة والبأس؛ فكانت تخشاه القبائل الأخرى https://t.co/NSfPTtCxZZ