رود خوليت (الفائز بالكرة الذهبية سنة 1987): الفوز بالكرة الذهبية ذكرى كبيرة لعدة أسباب. أولاً، لأنه

رود خوليت (الفائز بالكرة الذهبية سنة 1987): الفوز بالكرة الذهبية ذكرى كبيرة لعدة أسباب. أولاً، لأنه شرف عظيم الفوز بمثل هذه الجائزة. لكنها أكثر أهمية

رود خوليت (الفائز بالكرة الذهبية سنة 1987): الفوز بالكرة الذهبية ذكرى كبيرة لعدة أسباب. أولاً، لأنه شرف عظيم الفوز بمثل هذه الجائزة. لكنها أكثر أهمية في نظري لأنني استطعت إهداءها لنيلسون مانديلا في الوقت الذي لا أحد في إيطاليا يعرف من يكون نيلسون مانديلا. وذلك كان له أثر رنّان. https://t.co/lv6bpIR4U7

رود خوليت: مانديلا نفسه أخبرني بأنه كان هناك تهليل في سجنه عندما علموا بأنني أهديته الجائزة. في إيطاليا، لم يكونوا معتادين على حديث لاعبي كرة القدم في السياسة. ولكن في تلك اللحظة، كان الأمر يتجاوز ذلك، كنت أتحدث عن النضال من أجل حقوق الإنسان. كانت مساهمتي في الكفاح ضد الأبارتايد.

هل ترى أن لاعبي كرة القدم حالياً غير ملتزمون بما فيه الكفاية؟

رود خوليت: لا، هم يقومون بذلك دائماً. لا يذكرون اختياراتهم لأن ذلك سيكون بمثابة منحدر زلق لكن العديد منهم يتحركون ضد العنصرية أو لصالح حقوق الإنسان.

رود خوليت: في إيطاليا على سبيل المثال، هناك حوادث عنصرية في الملاعب ومن المهم أن يستيقظ الناس وأن ينخرط المسؤولون السياسيون من أجل تغيير القواعد وطرد كل شخص متورط في مظاهر عنصرية من الملاعب. هذا سهل، هناك كاميرات في كل مكان.

رود خوليت: هذا أصبح ممكناً في إنجلترا ويجب أن يكون الأمر كذلك في بقية الأماكن. هؤلاء الناس يجب أن يقع طردهم فوراً وألا يتمكنوا من العودة.


عنود الزياني

6 Blog des postes

commentaires