لم يتعلم تصميم الأزياء
لم يتعلم القص ولا الخياطة
تحرر من التقيد بعلم غيره
كل ما لديه كان ابداع، ونظرة، واسلوب
والنتيجة: البراند العالمي "رالف لورين" ومنتجات POLO الشهيرة
القصة كاملة، في التغريدات القادمة
#تسويق_ماجد https://t.co/aSsXlNR1N6
في بدايته، كان رجلا بسيطا لكن ذوقه فريد. تأثر كثيرا بأفلام الثلاثينات والاربعينات، واحب تقمص الشخصيات احيانا.
اذا اعجب بربطة عنق في إحدى الافلام، لا يجدها في الاسواق، فيذهب إلى الخياط ويطلب نفس التصميم. واستمر بتفصيل ملابسه حتى كتبت عنه مجلة Daily News Record، قبل أن يبدأ تجارته https://t.co/92RQTtHKNc
كُتِبَ عنه: كان من المستحيل لرالف لورين أن يجد القطعة التي يريدها جاهزة. ذوقه كان متقدم موسماً عن السوق.
بعمر 28, كان بائع ربطات عنق، فقرر الإنتاج تحت اسمه. ذهب للخياط وفصل ربطات عنق عريضة (عكس الموضة) لبيعها على موظفي منطقة Wallstreet الشهيرة بالشركات المالية. وانتشر من هناك. https://t.co/frskdi6hj2
كانت الشركات الكبرى للأزياء تبيع منتجاتها في محلات التجزئة مثل Bloomingdales, وهي احد أشهر المحلات، توازي Debenhams لمن لا يعرفها. ذهب رالف الى Bloomingdales وعرض منتجاته (الربطات العريضة) وعليها اسمه. فطلبوا منه جعلها ارفع (مثل الدارج) وإزالة اسمه لوضع اسمهم، فرفض. https://t.co/E03KVr402G
بدأ شركته الخاصة في 1967 لبيع ربطات العنق. ثم فكر بما يحتاجه بعد ذلك فانتج القمصان وغيرها حتى صمم كل منتجات الرجال.
كان ينتج بناء على ذوقه ونظرته الخاصة في الملابس، ولم يكن يفهم في ملابس النساء ولذلك صمم للرجال فقط.
في 1969 رجعت Bloomingdales وطلبت بيع منتجاته حصريا، فقبل. https://t.co/j97i3mbjt4