ثريد مرة مهم لك في هذه الفترة :
دعونا نعود للخلف قليلا إلى آخر سنتين سنة ٢٠٢٠ و سنة ٢٠٢١ كيف بدأ ذلك الكابوس المظلم الذي تأثيره إلى اليوم هذا على كثير من الأشخاص.
ولكن قبل أن نكمل فضلا اعمل رتويت حتى يستفيد أكبر عدد ممكن من الأشخاص و لك الأجر و الخير ..
قبل أن نتحدث عن موضوع اليوم والذي سوف أتحدث عن الجانب الادراكي و الطاقي أكثر من الجانب الطبي لإنه ليس من اختصاصي.
أكتب هذا الثريد لأني شعرت بعمق اني احتاج اكتبه للوعي و الإدراك لما يحدث في هذه الأيام و لأني بالطبع أحبكم.
نبدأ بسم الله ،
نحن لا ننكر ما حدث أو ننفي وجود الفايروس “كوفيد “ ولكن التركيز بهذا الكم عليه من خلال اعلام العالم ، حتى تحول الإعلام من مصدر تلقي المعلومة إلى مصدر طاقة خوف للبشرية.
يدعوك للتساؤل من الهدف من ذلك حتى يتكرر عليك نفس السناريو و أنت في سبات عميق . (مع الخيل يا شقرا ).
أقوى طريقة تؤثر بها على الآخرين هي من خلال الفديوهات المرئية و الصور فتأثيرها أبلغ من الكلمات.
لذلك نري كيف بدأ الأمر و أن الناس يتساقطون على الأرض مثل ما رأينا ، ما حدث في الصين و البشر تتساقط مما يجعل الشخص يصاب بالذعر و كأنه أمر خطير ،