الحاج الزبيدي تاجر حضرمي كان وكيل شركة سامسونج في اليمن وبعد حرب 94 جاء عبدالملك الرويشان يريد انتزاعها منه. ذهب لشركة سامسونج لاخذ الوكالة ففشلت كل محاولاته ثم عاد ليمارس الضغط على الزبيدي للتنازل له عن الوكالة فرفض ومارسوا ضدهم كل مايمكن تصوره من ضغوط ولكن التاجر الحضرمي
تمسك بحقه في الوكالة عام 96 حصلت انفجارات في مستودعات جبل حديد بعدن فوجدها فرصه عبدالملك الرويشان وبوجود كل القيادات الامنية في عدن فلفقوا لهم تهمة الارتباط بالإرهاب وتفجير جبل حديد.وادخلوه السجن ومكث في السجن اشهر واجبروه في السجن على التنازل عن وكالة شركة سامسونج لعبدالملك
الرويشان وكان ثمن الافراج عنه التوقيع على هذا التنازل وافرج عنه وسطى عبدالملك الرويشان على التوكيل واصبح وكيلا لشركة سامسونج في اليمن التاجر و الوكيل سعيد عيسى الزبيدي وإبنه أسامه سعيد عيسى الزبيدي لشركة سامسونج على مستوى الشرق الاوسط وشاركوا الكثر من الزبده في الموضوع بالرغم من
تدخل الشيخ زايد بن سلطان الله يرحمه ورئيس اندونوسيا إلآ ان الرئيس عفاش رفض وساطتهم لإن اخوه محمد عبدالله طرف في المؤآمره وإستلم عفاش فوق التنازل عن التوكيل لإطلاق صراحهم 38 مليون ريال يمني ايام الصرف كان الريال السعودي 37 ريال يمني هذه الحقيقة وفي عام ٢٠١٩ نزل صاروخ ذكي على
قاعة عزاء بيت الرويشان وتفحم عبدالملك الرويشان و٣١٢ من اسرته واعوانه .
يمهل و لا يهمل
محمد باحمط ابو مروان