النهارده أهم خبر في أمريكا هو أن في اطار الانتخابات التمهيدية للحزب الجمهوري، البنت اللى في الصورة هزمت عضو الكونجرس سكوت تيبتون عن الحزب الجمهوري. ودا ثعبان أقرع كبير، له خمس دورات في الكونجرس، وحليف قوى لترامب وواحد من مراكز القوى في اليمين الأمريكى.. https://t.co/OJb0lDek91
البنت اللى هزمته في الانتخابات التمهيدية، شايفه انه مش يمنى ولا ليبرالي كفاية، لا هو ولا ترامب. وهى مع حق حمل السلاح وكل الباكدج الجميل بتاعت المواطن الأبيض الجمهوري، كل خبرتها السياسية أن عندها مطعم بتطبخ فيها وهى شايله مسدس، و
بتدعم نظرية مؤامرة معقدة هنا في امريكا اسمها "Q" ودول جماعة شايفين حاجات كتير منها ان اوباما وجورج سورس بيخططوا لانقلاب على ترامب، وهيلار كلنتون مشاركة في سلسلة محلات بيتزا بيخدروا العيال الصغيرة ويستغلوهم في تجارة الجنس،
وان الكورنا فيروس صينى مش بيصيب المؤمنين لدرجة ان الست فاتحة مطعمها عادى وهددت المحافظ بانها هتدافع عن نفسها ومطعمها لو حد حاول يقرب منها...كل دا وفازت امبارح وكل اللى في حسابها البنكى 14 ألف دولار، بدون أى دعم مؤسسى ...
التجربة كأنه المقابل اليمينى لفوز ألكسندرا كورتيز ومجموعتها من سنتين (برجه أليكسا كانت شغال واتر في مطعم وبار) وبغض النظر عن مواقف الاثنين الايدلوجية، لكن الواضح أنه زمن الحلول الوسط، والسياسة القائمة على بناء مؤسسات وشبكات هرمية لاتخاذ القرار بتتأكل،