مقابلة مع كافو الذي اختير من طرف فرانس فوتبول كأفضل ظهير أيمن في التاريخ.
كافو: "واو! أنا فخور للغاية! أنا سعيد جداً بالتقدم على مثل هؤلاء المراجع للمركز. إنها فرحة هائلة وفخر كبير. وهذا يعطيني الإحساس بأنني أنجزت عملي جيداً. كما لو أن كل ما أنجزته في عالم كرة القدم معترف به". https://t.co/kxj1ak11Vr
• كيف تفسر تواجد 3 برازيليين في التوب 5 (كافو، كارلوس ألبرتو، دجالما سانتوس)؟
كافو: "الأمر أشبه بتقليد. دجالما، ثم كابيتا (كارلوس ألبرتو)، ثم كافو، إنها ثلاثة أجيال متعاقبة من الأظهرة الجيدين للغاية. أي أن كل برازيلي، مهما كان عمره، تمكن من رؤية لاعب جيد جداً يشغل هذا المركز". https://t.co/gmTDTAtXwq
كافو: "وُلدت في 1970، العام الذي رفع فيه كارلوس ألبرتو كأس العالم. لقد كان مصدر إلهام لأنه ترك أثراً في تاريخ الكرة البرازيلية. كنت أكنّ له إعجاباً كبيراً، كما هو الحال لـ بيليه طبعاً. من بين معاصريّ، (اللاعب) الذي كنت أعشقه كان مارادونا. لقد كان يجسّد اللعب الجميل والمراوغة."
• عن معاناته للالتحاق بأكاديمية في صغره
كافو: "تسع مرات! صُرِفت وشُرِح لي إنني لن أصبح أبداً لاعباً محترفاً، (...) واعتقدت أنني لن أحقق أبداً حلمي. لكنني أجبت بالعمل، التصميم، التواضع وفزت بألقاب. (...) أنا فخور جداً، لأنني لو لم أقم بالإصرار، لما أصبحت من بين الأفضل في مركزي".
كافو: كانت لدي قدرة معينة على التأقلم. كنت أستطيع اللعب في مواقع مختلفة على النصف الأيمن من الملعب سواء في المقدمة أو الخلف. كان المدربون يستخدمونني حيثما كانت لديهم احتياجات إلى أن ثبتني تيلي كظهير أيمن في 1991. الأساسي أصيب فعلمني المدرب بعض المبادئ ولم أغادر ذاك المركز مجددا.