إحدى الأخوات لماوصلتهارسائلنا التوعوية حول خرافةالشكرات وغيرهاكان لهارأي أن هذاالعلم لايجب نشره ولاتنبيه الغافلين له،بل نكتفي بنشرالتوحيدوالعقيدةالصحيحه دون التفصيل في هذه الخرافات لخطورتها..
وكان ردناكالآتي: مع احترامي وتقديري للأخت الفاضلة: هذاصحيح لولم تكن الفتنه منتشره!
*يتبع
ولكن أرى أن التوعيةتلزمنافي هذا الزمان،فالوقايةصحيح خيرمن العلاج،ومطلوب أن ننشرالعقيدة السليمة،ولكن الآن الباطل دخل علينا في بيوتنا وتربع في عقول كثير من أبنائنا متنكرا بثوب العلم والطب!
وربما تنكر بثوب الدين!بل دخل مدارسنا دون استئذان!والتوغل مستمر في السريان! فماذا ننتظر؟
*يتبع
لذا لابدمن التوعية،ومادخل علينا هذا الباطل من العقائد الباطنية إلااستغلالا لجهلنا،فوقع في حبالهم موحدون
نعرفهم..من أهل الدين والصلاح والقرآن، تقرأ وردها ثم تعمل جلسة يوجا!!تحضر درس ديني ثم تمارس قانون الجذب لجذب قدرها!
بل كدنا نقع نحن!ووقعنافعلا في مغالطات دورات ال NLP!
*يتبع
ولم نكن نعلم أنه بوابة للفكر الباطني!
وربما رددنا عبارات ماكنا نعلم إنها باطله ومزيفه،لذلك لابد من التوعية بخطورة هذه العلوم بتطبيقاتها ومصطلحاتهادون التقصير بغرس العقيدة الصحيحة وأصول الدين..
فصحيح أن التوحيد هو أساس الدين وكل حياتنا ولكن !
*يتبع
هناك مستجدات من فتن باطنيةلم تكن أصلاً موجوده من قبل متلبسةبثوب براق ظاهره المحبه والتسامح والسلام وغيرها من الكلمات الرنانة،فتنةلم نحسب حسابها والله من قبل،نشروا البوذيةوالهندوسية والشرك الجلي من هذا الطريق!!ونشروا الخرافات والخزعبلات من خلال بوابةالتدريب اللامسؤول!
*يتبع