رسالة للـ قرآنيين الجماعات التي يمتدحها الله تبدأ بضبط السلوك فرديا: اي فردا فردا، ينتقلون للتقوى

رسالة للـ "قرآنيين" الجماعات التي يمتدحها الله تبدأ بضبط السلوك فرديا: اي فردا فردا، ينتقلون للتقوى ثم لمرتبة المؤمنين وبعدها يؤلف الله بينهم، كل ألفة

رسالة للـ "قرآنيين"

الجماعات التي يمتدحها الله تبدأ بضبط السلوك فرديا: اي فردا فردا، ينتقلون للتقوى ثم لمرتبة المؤمنين وبعدها يؤلف الله بينهم، كل ألفة مع بعضها.

والجماعات التي يذمها الله هي التي تأخذ من الدين تعريفًا لها وتبدأ بمنازعة الاخرين، هذه يتولاها الشياطين وينشأ البغي

انا لا أنتمي لاي جماعة ومن ضمنهم القرآنيين ليس لأني لا احبهم، لكني لا اراهم يتدبرون فُرادى ويُؤلفوا جماعة

وحذاري ان تقعوا في مصائد الطوائف الاخرى والتي تسميكم بالقرآنيين،وتاخذون ظاهر القران كمقاومة ضدهم، تؤيدون به حججكم وتغلبون به على من تخالفونه.

وهذا والله الشؤم

ماينبغي عليك/ي ان تتدبر المصحف فتصلح به نفسك اولا

وتقديري لإصلاح انفسنا هو انه سيأخذ منا حياتنا كلها، فنحن مُصابون برجس العرب الاولين: ماقبل ابراهيم

وبرجس العرب الممزقين: مابعد موسى

وبرجس العرب الجاهليين:ماقبل محمد

وبرجس العرب الابائيين: مابعد محمد

وبرجس عرب الاحتلال: ايام الاستعمار

وبرجس العرب المعاصرين: الإمبرياليين

ولدينا من اللوثات مالدينا، تجدها في الفلسفة من غنوصية وباطنية وكلامية، وتجدها في عقولنا من ليبرالية ومحافظين كلاسيك وجدد، وحداثية ومابعد الحداثية

ولوثات اجتماعية كالصحوة والتيارات المذهبية

#شحرور لن يكنس لك هذا كله وانت على الأريكة مُستلقي

ولن يستطيع عدنان ابراهيم او محمد صبحي او احمد ماهر او سامر اسلامبولي ان يصلحوا ما افسده الدهر فيك

ولن تنفعك الملتقيات التي تسمعها ومن ضمنها ملتقياتي ولا المقالات التي تقرأها

لن ينفعك الا ايمانك وعملك الصالح


نيروز الزوبيري

4 Blogg inlägg

Kommentarer