لكل أم لابن/ة مصاب/ة ب السكريالأول ولكل بالغ/ة مصابين بالسكري من النوع الأول ولكل العاملين في رع

لكل أم لابن/ة مصاب/ة ب #السكري_الأول ولكل بالغ/ة مصابين بالسكري من النوع الأول ولكل العاملين في رعاية السكري: إذا كان الشخص يعاني من الارتفاعات بش

لكل أم لابن/ة مصاب/ة ب #السكري_الأول

ولكل بالغ/ة مصابين بالسكري من النوع الأول

ولكل العاملين في رعاية السكري:

إذا كان الشخص يعاني من الارتفاعات بشكل مستمر، فللحصول على الحل ينبغي التعرف أولًا على المسببات لتلك الارتفاعات؛

- نقص في المعلومات، مثل ( طريقة عمل الأنسولين)

  • نقص في المهارات، مثل (حساب الكارب)
  • نقص في الأدوات، مثل (جهاز مراقبة السكر)
  • نقص في الدعم المجتمعي
  • مثل، ( فرض الأم على ابنتها بألا تأخذ الأنسولين أمام أحد لحمايتها من كلام الناس)

    - نقص بالثقة بالعلم الطبي المبني على البراهين، مثل (التصديق بالعلاجات الشعبية)

  • نقص في وجود الخدمات الطبية، مثل ( سكان المناطق النائية)
  • نقص في بناء ثقة المصاب بنفسه أمام مجتمعه، مثل (تنمر الآخرين عليه بالمدرسه بسبب ارتدائه لمضخة للأنسولين)

  • - نقص في ضبط الانفعالات أمام الأخطاء الوارد حدوثها مع القرارات المتخذة يوميًا، مثل (بسبب التعرض لموقف سابق محرج بانخفاض السكر أثناء الاجتماع بالعمل، يقوم الشخص بتناول وجبة خفيفة قبل كل اجتماع وإن لم يحتاج إليها، وهذا يدعى ب "الخوف من الانخفاض"fear of hypoglycemia

    - نقص في الظروف الاجتماعية،مثل (ظرف انفصال الأم والأب خلال مرحلة الطفولة أو المراهقة للمصاب وعدم وجود شخص مسؤول يعتني به)

  • نقص في الظروف المادية، مثل(تؤثر الحالة المادية على أولويات الشخص، في حين عدم توفر الأساسيات لعيش حياة مستقرة من الصعب أن تكون مستوى الحالة الصحية أولوية


طيبة البدوي

3 Blog indlæg

Kommentarer