تدرون؟ ما ركزتوا على نظريتي مع اني كتبتها بأكثر من طريقة وكتبتها اول مرة من زمااان. أمتنا لن تُ

تدرون؟ ما ركزتوا على نظريتي - مع اني كتبتها بأكثر من طريقة وكتبتها اول مرة من زمااان. أمتنا لن تُهزم -المهايطين فيها- والذين لهم أهداف - إما سياسي

تدرون؟

ما ركزتوا على نظريتي - مع اني كتبتها بأكثر

من طريقة وكتبتها اول مرة من زمااان.

أمتنا لن تُهزم -المهايطين فيها- والذين لهم

أهداف - إما سياسية او نفعية تجارية هم من

لا يرون إلا طريقا واحدا فقط بالتعامل مع

أعدائنا.

أولا - ألم يعدنا نبينا ورسولنا بالنصر إلى

يوم الدين؟

ثانيا - هل أنتم مؤمنين؟ او مرة كذا ببعض

ماقاله صلى الله عليه وسلم - ومرة كذا؟!

ثالثا - كم أمم مرت ببلداننا؟ أقوياء أشاوس

يقتلون ولا يأبهون بطفل أو امرأة أو عجوز

أو أخلاق أو حياة .. أو كل شيء نحن نؤمن

فيه ونتعامل به بالحياة حتى مع أعدائنا.

رابعا - ماذا حلَّ بأولئك الغزاة - الكفرة

الفجرة الذين لم يتحلوا بذرة من أخلاق

عرفية - إنسانية - دعوا عنكم حتى

الأخلاقية؟!

حين واجههم أجدادنا - كما هو مفترض ،

قُتل أجدادنا لأنهم لم يمتلكوا الأدوات

لصدِّهم - وحين اختار أجدادنا "عدم

رمي الأنفس بالتهلكة" ... -

حين تكون الحكمة هي التفكير بمصلحة الناس

  • البشر وحياتهم بالدرجة الأولى وليس الإنتحار
  • و أكرر "الهياط" و البطولات الخارقة عاطفيا

    وأول لحظات المعركة المبتغاة "يفطس"

    البطل المهايطي كعصفور بلا أجنحة

    يصوصي وهو يرى سلاحا قادما

    لزقمه لم يره من قبل!

    أعود لأسأل:

    ماذا حدث - حين رأى أجدادنا الحكمة والنظر لحلول أخرى

    اوقفوا المواجهة بأدوات ليس لها القدرة على المواجهة

    العسكرية - واحتووا الغزاة بمجتمعاتهم - حتى أنهم

    وزَّروهم .. وجعلوهم حكاما، و تعاملوا بثقافتنا

    الغنية "المجنونة" بجمالها في نظرتها للحياة

    بقيمها بتعاليمها ..


مرام الراضي

9 مدونة المشاركات

التعليقات