الثريد :مهم جداً لمن شاء ,ركز ومخمخ فيه هو خريطة كنوز ومنها بأذن الله راح تفتح الابواب لتعيش الجنة والنعيم "جَنَّـٰتِ عَدۡنࣲ مُّفَتَّحَةࣰ لَّهُمُ ٱلۡأَبۡوَ ٰبُ"هنا بدنياء ؟؟
خاطرة يا ريت تفكر فيها بروية، واقرأها بروقان قبل أن تفكر فيها بمزاج، هذه الخاطرة من متخصص في ?
علم النفس درس دين بعمق قبل أن يدرس علم نفس ثم جمع بين الإثنين في فترة دراسة متعمقة ومطولة تعدت الثلاثين عاما :
هل تدرك وتعي وتعلم، أنه لو كان لديك الآن مشاكل مادية، أو صحية، أو نفسية أو في الظروف أو في الحياة فبنسبة مليون في المية أنك مخطئ في الطريقة التي تعبد بها ربك وفي فهمك?
لمعنى الإله ومعنى الدين؟ وأنك حتما ممن يظن أنه يحسن صنعا، لذلك يصاب بالخزي (في الحياة الدنيا) .والخزي هو عدم تحقيق الأهداف المرجوة.
وهل تعلم أن مفهوم الأصنام في القرآن، يشمل كل فكرة في رأسك الآن تنتظرها لتحل مشاكلك وأن هذا حرفيا هو الذي تعبده من دون الله؟ وأنه إلهك الذي ظللت?
عليه عاكفا، وهذا أعمق معاني الشرك مع الله، وأن هذا حرفيا هو الذي جاء فيه الآيات الكريمة التالية وهي من أهم أنواع الذكر، وهو ذكر إبراهيم فاقرأها بوعي وسجود :
(وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ إِبْرَاهِيمَ إِذْ قَالَ لِأَبِيهِ وَقَوْمِهِ مَا تَعْبُدُونَ قَالُوا نَعْبُدُ أَصْنَامًا?
فَنَظَلُّ لَهَا عَاكِفِينَ قَالَ هَلْ يَسْمَعُونَكُمْ إِذْ تَدْعُونَ أَوْ يَنفَعُونَكُمْ أَوْ يَضُرُّونَ قَالُوا بَلْ وَجَدْنَا آبَاءَنَا كَذَلِكَ يَفْعَلُونَ قَالَ أَفَرَأَيْتُم مَّا كُنتُمْ تَعْبُدُونَ أَنتُمْ وَآبَاؤُكُمُ الأَقْدَمُونَ فَإِنَّهُمْ عَدُوٌّ لِّي ?