ثريد :
(أخلاق نبينا محمد ﷺ )
شهد الله له من فوق سبع سماوات
بعلو أخلاقه وجعل شهادته في كتاب
يقرأ إلى يوم القيامة فقال سبحانه :
﴿وَإِنَّكَ لَعَلى خُلُقٍ عَظيمٍ﴾ [القلم: ٤]
فما هي أخلاقه ﷺ ؟! https://t.co/IFlOmW0zNT
- قدوة لأمته :
قال تعالى :
﴿لَقَد كانَ لَكُم في رَسولِ اللَّهِ أُسوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَن كانَ يَرجُو اللَّهَ وَاليَومَ الآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثيرًا﴾ [الأحزاب: ٢١]
ابن كثير : " هذه الآية الكريمة أصلٌ كبير في التأسي برسول الله ﷺ في أقوالهِ وأفعالهِ وأحوالهِ " . https://t.co/gGJyJGcj5c
- أهمية الإقتداء في هذا الزمن :
ما أشدّ حاجة المسلم اليوم إلى التأسي برسول الله ﷺ وخاصةً مع كثرة الدعاوى الباطلة في هذا العصر الذي يحشد فيه أعداءُ الله فتن الشبهات والشهوات ليصدوا عن سبيل الله ، فهو القدوةُ المثلى التي ينبغي للمسلم أن يتبعها ويسير على خطاها إلى أن يلقى ربه . https://t.co/VYC5CDiAjP
- قدوة في حسن الخلق :
قال تعالى :
﴿وَإِنَّكَ لَعَلى خُلُقٍ عَظيمٍ﴾
قال أنس بن مالك :
" والله لقد خدمته تسع سنين ، ما علمته قال لشيء صنعته : لمَ فعلت كذا وكذا؟ أو لشيء تركته: هلا فعلت كذا و كذا . "
وعن صفية بنت حيي :
" ما رأيت أحدًا أحسن خلقًا من
رسول الله ﷺ . " https://t.co/AYf9InMAtI
عن عائشة -رضي الله عنها- :
" كان خلقه ﷺ القرآن ، يرضى لرضاه ويغضب لغضبه ، لم يكن فاحشًا ، ولا متفحشًا ، ولا صخابًا في الأسواق ، ولا يجزيء بالسيئة السيئة ، ولكن يعفو ويصفح ."
- نبي الرحمة ❤️. https://t.co/Dh2wiHtXnJ