إنجيلا ميركل دون ثوب الإنسانية: عداء للإسلام والمسلمين :
شاهدنا التطبيل الإعلامي الناطق باللغة العربية للمستشارة إنجيلا ميركل مع نهاية حقبتها ، إلا أن صوت الحقيقة دائما ما يعلوا على صوت الطبل https://t.co/PeL7f0lOhQ
البداية كانت مع رسولنا الكريم فهذه المجرمة في سنة ٢٠٠٦ انتقدت إيقاف عرض أوبرا يسيء لرسولنا وقالت يجب أن لا نخشى الإسلاميون واعتبرت الإساءة للرسول جزء من حرية التعبير https://t.co/nwQfmoG4Cy
لم تكتفي بهذا الموقف ففي سنة ٢٠١٠ كرمت الرسام الدنماركي الذي رسم رسوما مسيئة لرسولنا الكريم واعتبرت أن أوروبا فقط هي التي تسمح برسم شيئا كهذا
وعلى ذلك سار الرئيس الفرنسي ماكرون في تكريم الإستاذ الذي نشر رسوما مسيئة للرسول https://t.co/FTBDqr9Su9
التطابق بين ميركل وماكرون تجاه الإسلام تجاوز المواقف إلى المصطلحات فكلا الشخصين استخدما مصطلح " الإرهاب الإسلامي " وهو مصطلح خبيث القصد منه تعميم الجرم على كل المسلمين لتبرير إستهدافهم
{ تشابهت قلوبهم } https://t.co/CoCuHrqYHB
السياسة تفرض أن تدلي ببعض التصريحات الجميلة لتخفي حقدها على الإسلام كما فعل ماكرون بعد أن رأى ردة فعل المسلمين بتصريحاته حول الإسلام والرسول https://t.co/IVQBvKgFKU