تحليل لوكالة @AP بعنوان: بعد مرور عام على الانقلاب، تصدعات وخلافات في المجلس العسكري
- حجم مليشيات حميدتي تضاعف خلال السنوات الثلاث الماضية إلى ما لا يقل عن 100 ألف مقاتل يعني ذلك أنها قد تفوق القوات البرية للجيش
- استفادت المليشيا من تهريب الأسلحة والمخدرات والمهاجرين بعد أن تمكنت من ترسيخ سيطرتها على الحدود الغربية والشمالية، المليئة بالثغرات في السودان بسبب ضعف الجيش.
- تحت ضغط دولي هائل، أحرزت المحادثات الأخيرة بين الجيش والقوى
- كانت وعودهما غامضة بتسليم السلطة للمدنيين، تفتقر إلى التفاصيل: ما هي الصلاحيات التي سيحتفظ بها هؤلاء العسكريون في ظل الحكم المدني؟
#مليونية25اكتوبر
https://t.co/vESPOg50TY
- في عام 2019، كانت التقديرات تشير إلى أن عدد قوات حميدتي نحو 40 ألفاً، واشترت أسلحة عالية التقنية.
- نقلت الوكالة عن مركز الدراسات الدفاعية المتقدمة، إن المليشيا جمعت ثروة من خلال الاستحواذ التدريجي على المؤسسات المالية السودانية واحتياطيات الذهب، بعضها تحت أسماء أقارب دقلو. إضافة إلى أموال دفعها التحالف بقيادة السعودية مقابل القتال في اليمن مع الحوثيين.
- قال أليكس دي وال، المدير التنفيذي ل@WorldPeaceFdtn بجامعة تافتس، إن حميدتي "من خلال الذهب ونشاط المرتزقة، أصبح يتحكم في أكبر "ميزانية سياسية" للسودان، أموال يمكن إنفاقها على الأمن الخاص، أو أي نشاط، دون أي مساءلة".
المؤيدة للديمقراطية بعض التقدم، لكن هذا يمكن قلبه في أي لحظة، حيث يحتفظ برهان ودقلو بأدوار غامضة مسيطرة.