مساكننا قبل، اثناء، وبعد كورونا: • ماقبل كورونا: لماذا فشلت مساكننا ان تكون ملاذنا الاول عند لجوئنا

مساكننا قبل، اثناء، وبعد كورونا: • ماقبل كورونا: لماذا فشلت مساكننا ان تكون ملاذنا الاول عند لجوئنا اليها. • اثناء كورونا: ماهي الدروس المستفاده. •

مساكننا قبل، اثناء، وبعد كورونا:

  • ماقبل كورونا: لماذا فشلت مساكننا ان تكون ملاذنا الاول عند لجوئنا اليها.
  • اثناء كورونا:
  • ماهي الدروس المستفاده.

•مابعد كورونا:

ماهي التغيرات المتوقع حدوثها في بيئاتنا السكنيه.

تشخيص الواقع وقراءه في المستقبل.

قراءه ممتعه????????

1- الحقيقه ان الذائقه المعماريه لم تكن بذات السوء، ولكن التغيرات الاجتماعيه ومتغيرات اخرى القت بظلالها على المشهد المعماري لمدننا.

ولنا شاهد حقيقي في هذه الصور، حيث بينت الصوره الاولى تأثير التغيير الاجتماعي في تشويه واجهات المباني الرائعه وسد شرفاتها الجميله بصفائح معدنية بشعه. https://t.co/ck70XuRrih

2- مايحصل في مدننا هو تحطيم وتشويه لابداع اي معماري.

والحقيقه ان هناك مشكله، وهي ان اغلب التصاميم للواجهات الخارجيه لاتأخذ في اعتبارها المُخرج النهائي وتغفل كثيراً عن البيئه المحيطه بالمنزل الجديد من مباني، فيضطر الى عمل اخر مرحله في التشطيب كالتي في الصوره. https://t.co/17M4wyIeLU

3- هذه الاشكاليه والتوق للخصوصيه، حولت مدننا الى بيوت من صفيح ومعتقلات شئنا ام ابينا، واحبطت المعماريين المبدعين، وطمست هويات المدن، وجلبت الضيق والكآبه للانفس، وجعلتنا ننشد الراحه خارج منازلنا بل خارج وطننا.

وللاسف ان القادم اسوأ!!!!? https://t.co/2lSM7pMtQJ

4 - في مخيلتي حلّان فقط واتمنى من الجميع المشاركه الفاعله للخروج بحلول جذريه للخروج من هذا المأزق:

الاول يسهل تطبيقه من قبل المستهلك وهي البيوت ذات الافنيه بجدران خارجيه مصمته والاستفاده من الارتدادات باقصى صوره ممكنه.

دون الحاجه لتشويه الواجهات الخارجيه للبحث عن الخصوصيه. https://t.co/YLKN4je2IB


عبد الرشيد الزاكي

9 مدونة المشاركات

التعليقات