WSJ:
- قبل أيام من قرار اوبك+، اتصل الأمريكيون بنظرائهم في السعودية وغيرهم من الخليجيين لطلب تأخير القرار لمدة شهر آخر ورفض السعوديون طلبات الامريكيين، التي اعتبروها مناورة سياسية من قبل إدارة بايدن قبل الانتخابات الأمريكية، للكونغرس.
- السعودية اعتمدت على حلفائها في أوبك+.
- الخلاف بين الولايات المتحدة والسعودية أصبح الآن شديدا لدرجة أن المسؤولين في واشنطن والخليج قالوا إنه سيكون من الصعب إصلاحه.
- إدارة بايدن تدرس الانسحاب من المشاركة في منتدى الاستثمار الرئيسي لمبادرة مستقبل الاستثمار في السعودية في وقت لاحق من هذا الشهر.
- قال الأمريكيون إن قرار أوبك+ غير مفيد لأن التضخم المدفوع بارتفاع أسعار الطاقة يهدد النمو العالمي ويمثل سلاحا اقتصاديا ضد الغرب للرئيس الروسي فلاديمير بوتين، كما انه يهدد بزيادة أسعار البنزين الأمريكية قبل انتخابات التجديد النصفي في 8 نوفمبر.
- كان طلب واشنطن تأخير القرار لمدة شهر واحد حتى لا يكون له تأثير كبير على المستهلكين قبل التصويت.
- رفضت الولايات المتحدة الادعاءات السعودية بأن جهود إدارة بايدن كانت مدفوعة بحسابات سياسية واكدت ان الامر يتعلق بتأثير هذا القرار قصير النظر على الاقتصاد العالمي.
- قال الجبير، إن المملكة ملتزمة بضمان استقرار سوق النفط وأشار إلى أن أوبك+ زادت الإنتاج خلال معظم العام، واضاف إن الرياح المعاكسة الاقتصادية العالمية تبرر قرار خفض الإنتاج وألقى باللوم في رد فعل واشنطن على "المشاعر التي لها علاقة بالانتخابات المقبلة".