في نظرية اسمها
( حارس البوابة ) gatekeeper ،
انا بشرحها ليكم بطريقة مبسطة توصل للعقل بشكل سلس لأننا نحتاجها دي الفترة أكثر من أي وقت مضى . https://t.co/5U8Pxg4GDF
تقول النظرية انه الإنسان حارس بوابه، وكيف يسير دا الشي ؟
من خلال المعلومات و الأفكار و المعتقدات الي موجودة في عقله، أنت هنا تكون حارس للبوابة يا انك تقفل الباب و ما تنشر المعلومة، او انك تنشر المعلومة للبشر وتتحمل الي يسير من تفاعل و انتقاد وقد تتحمل ايضاً المساءلة الي تجيك.
في الفترة الراهنة كلنا نحتاج التكاتف
و قول الحقيقة و الابتعاد عن الشائعات
و ايضاً الابتعاد عن التفاهات ( ياريت يعني ).
في السابق كانت الصحافة هيا الرأس الأكبر لنظرية حارس البوابة
و المسؤول عنها هو رئيس التحرير هو الحارس الذي ينقل الخبر ام لا، أما الان الوضع اختلف كثيراً مع وسائل التواصل الاجتماعي فأصبح الفرد بإمكانه التأثير على الآلاف من الأشخاص .
وقد يكون احد المستقبلين للرسائل من حراس البوابة هم ( الأطفال )، انتشر مقطع قريب لشخص يشرب احدى منظفات ، هو هنا حارس بوابه اخرج المعلومة من دماغه ، ولكن للأسف لم يتوقع ما سيحدث له من انتقادات حادة و مساءلات قانونية .