بالأيام الماضية قرأت هذا الكتاب الجميل،
تحضيرًا لعرضه على الأصدقاء في لقاء الشهر لنادي الكتاب الذي ينظمه @ksamcr
فكرته غير معتادة، ويتحدث عن المؤلفين الذين يكتبون بغير لغتهم الأم..
وبما أني قرأته بنسخة إلكترونية، كنت أسجل بعض الملاحظات والالتقاطات بالجوال،
وسأنشرها تباعًا هنا..: https://t.co/SjtgQ0Entc
قبل السرد، أنوه أن جميع ما يلي هذه التغريدة اقتباسات من الكتاب الذي يضم مقالات 15 كاتبًا يمثّلون 15 لغة مختلفة،
و جميعهم احترفوا الكتابة باللغة الإنجليزية لاحقًا..
- أتمنى أن يكون فيما التقطت ما يفيد، أو يسلّي على الأقل..
- قد يكون ذلك حتى لنفس الشخص! -
تفضلوا ، وقراءة ممتعة ?? https://t.co/AfX3zlWkOE
- اللغات المختلفة تعبر عن شخصيات مختلفة، بل وتكوّنها.
- اللغة الصينية لا تملك مفردات "نعم" و "لا"..!!
ولكن هذا قد يعني الوضوح أكثر، وليس المراوغة والحياء!
- تعلمك لـ لغة جديدة يوسع مداركك، ويسهم في رفع ما معدله 30-40 درجة من معدل مستوى الذكاء IQ
- ليس في الإنجليزية مثلا، مفردات تمد ظلالها لذوي القربى بتفصيلٍ وافٍ، وكأنه أمر غير مهم..!
الأعمام و الأخوال يجمعون في كلمة و أبناؤهم يجمعون في أخرى..
* هنا حضرني تساؤل..
هل اللغة هنا أثرت على الثقافة الاجتماعية و روابط الأسرة لديهم؟
أم العكس ؟
- في كينيا:
كان الكلام باللغة الكينية داخل المدرسة يعد جريمة وتصل عقوبة تكرارها للجلد بالسوط!
- لأنها لغات معارضي الاستعمار، وأملًا في إبطال مفعولها -
- كان يعلق على ظهر الطالب المخطئ أو الكسول كلمة "حمار"
* تساؤل: هل لمثل هذه الثقافة التربوية الجافة، دور في حال أفريقيا اليوم ؟!