? 1️⃣ في مقال نشره معهد "غيتستون" ، ذكر فيه الضابط السابق المتخصص في مكافحة التجسس "كريس فاريل" أن الانتخابات الأمريكية "لم تنته بعد"، وأن على الرئيس ترامب أن يتدخّل شخصياً ويُقاتل لتغيير النتائج بشكل قانوني.
2️⃣ إذا كان ترامب جاداً في تحدّي النتائج في جورجيا، ونورث كارولاينا، وبنسلفانيا، وميشيغن، وويسكونسن ونيفادا وأريزونا وربما أيضاً فرجينيا، فإنه سيعود إلى مسار الحملة الانتخابية! ويعقد التجمّعات الإنتخابية في تلك الولايات.. ورأى فاريل،
3️⃣ أن وسائل الإعلام "تخيلت" المُرشح الديموقراطي جو بايدن "رئيساً منتخباً"، لكنها ليست الجهة التي تُحدّد نتيجة الانتخابات. ففي أوائل ديسمبرالمُقبل، ستحسم الهيئة الإنتخابية التصويت في انتخابات الرئاسة، لذا، فإن التقارير والقصص والإسقاطات والإفتراضات عن إدارة بايدن الجديدة
4️⃣ كلها جزء من عملية معلوماتية لتكييف الجمهور نفسياً لقبول بايدن رئيسا كأمر واقع!
وذكر التقرير أن هناك الكثير من الحديث عن "التنازل"،وهذه سذاجة أكثر من السذاجة نفسها.ليس ثمة شيء قانوني أو رسمي أو مُلزم بالتنازل،وهو ما ركّزت عليه وسائل الإعلام بشكل صبياني في محاولة لإذلال ترامب.
5️⃣ يُريدونه أن يعترف بالهزيمة أمام الكاميرات، لتذكير الجمهور الأمريكي مراراً وتكراراً بهذا التنازل في العقد المقبل.