قلبي كان هايوقف من ضحك ??????
منقول ومستوحاه من أحداث حقيقة !
- رن جرس تليفون البيت فردت أمي لاقيتها بتقول لى : كلم أخوك عاوزك .
- يعنى لو انا عارف هكلمك ليه يا ذكى? ؟!
- ماشى جايلك على طول ، سلام .
- ابنك الكبير مش عارف يموت حتة برص ، هروح اموتهولو وارجع ??.
فأخذت السماعه عشان اكلم اخويا اللي ساكن قريب منا واكبر مني بخمس سنين.
انا : الو
-أيوه ، تعرف تتعامل مع الأبراص ?؟
انا : وأنت خايف من برص، مش عارف تتعامل معاه ? ؟
-سلام .
امى سألتني هو عايز ايه فاخبرتها بفخر وأنا فى طريقى للخارج أن :
وصلت ودقيت جرس الباب ففتحت لى مراته وهي شكلها مخضوض وبدون ترحيب او كلام شاورت لأوضة النوم فدخلت وانا بسئلها عن البرص الهرقليز ، قالتلي فى الحمام هو واخوك
دخلت الحمام لاقيت اخويا ماسك فردة شبشب ووشه اصفر هو كمان أول لما شافني
قالى : أيه اللى اخرك كده؟
- أبداً ، جيت على طول ،،،، هو فين البرص اللى مش قادرين عليه ???؟
شاور على السقف
وقال : اهو هناك جنب اللمبه .
رفعت عينى و........... : ((( يخربيت كدا دا تمساح مش برص )) ???
اللى شوفته كان ابعد ما يكون عن برص العادي الصغير لطيف المعشر ? ، دا بقي كان عملاق طول بعرض حاجه كدا فريد شوقي ، لونه ابيض , (مبطرخ)? ، متعلق بشكل مقلوب على السقف ، و.........: ودا هانعمل معاه ايه ?