1/9
من مقالي: في منطقتنا؛ الأمور في ظواهرها غير بواطنها، خذوا الهجوم المكثف ضد السودان ورئيس مجلسه عبد الفتاح البرهان. الحجَّة ضد لقاء #البرهان_نتنياهو في أوغندا، أما المحرك الحقيقي وراء الهجوم فليس غير جماعة الإخوان انتقاماً
https://t.co/9eXezmkGGQ
2
الجماعة ناقمة لأنها خسرت الحكم العام الماضي. ويتم اجتثاث الآلاف من منسوبيها في المؤسسات التعليمية والأمنية والاقتصادية التي سطت عليها الجماعة خلال حكم البشير السابق.
في ظل استهدافه صار لقاء الساعتين بين #البرهان_نتنياهو مضطرًا لحماية مصالح بلاده .
https://t.co/9eXezmkGGQ
3
أكثر من نصف الدول العربية بما فيها #تونس #قطر #المغرب #مصر #الأردن #عُمان وغيرها، ولا ننسى أن #السلطة_الفلسطينية سبق وأن قاطعتها دول عربية بحجة أنها أبرمت صفقة مع إسرائيل، الآن بعض مسؤوليها يمارسون الخطأ نفسه.
https://t.co/9eXezmkGGQ
4
ما يفعله هؤلاء تنّمر سياسي ضد الحكومات العربية باسم #فلسطين أو #إسرائيل، وقد ملَّلنا هذه اللغة السياسية الهابطة التي تتجرأ على الدول دون اعتبار لظروفها.
للدول مصالح عليا ليست محلاً للتصويت على #تويتر ولا لضغوط أصحاب الأهواء أو المصالح الخاصة
https://t.co/9eXezmkGGQ
5
لماذا يجوز للسلطة الفلسطينية ان تتعامل مع حكومة اسرائيل، تشتري منها الكهرباء وتتبادل معها المعلومات الأمنية؟ السبب؛ لأنَّها مضطرة لذلك.
لماذا يلتقي مسؤول سيادي سوداني مسؤولاً إسرائيلياً؟ لأنَّ بلاده لا تزال محاصرة وهو مضطر للبحث عن حلول لإنهاء أزماتها.
https://t.co/9eXezmkGGQ
