عدو الأمس صديق اليوم وصديق اليوم عدو الأمس ا عندما نرى الرئيس التركى رجب

عدو الأمس صديق اليوم وصديق اليوم عدو الأمس ا---------------------------- عندما نرى الرئيس التركى رجب طيب أردوغان يزور مصر ويصافح الرئيس السيسى بمنتهى

عدو الأمس صديق اليوم وصديق اليوم عدو الأمس

ا----------------------------

عندما نرى الرئيس التركى رجب طيب أردوغان يزور مصر ويصافح الرئيس السيسى بمنتهى الود .. وهو الذى سخر الجحافل الإعلامية ولجان السوشيال ميديا للهجوم على مصر وإحداث الفتن والعمل على إسقاط الدولة بل هو الذى أقسم? https://t.co/a8b5F18cin

بأغلظ الأيمان أنه لن يصافح الرئيس السيسى ولن يجلس معه على طاولة واحدة أبداً بل وهو الذى وصل به الأمر لتجييش الجيوش ومحاولة تهديد الأمن القوى المصرى من حدودها الغربية ، ولم يردعه إلا الخط الأحمر الحازم الحاسم .. ندرك تماما أنه لا ثوابت فى السياسة

إييه الكلام الكبير المجعلص ده?٢ https://t.co/KiXELfme22

لكن مين اللى قال إنه فيه ثوابت فى السياسة !!؟

بل بالعكس .. اللى دفعوا الثمن من دمائهم وأرواحهم .. دفعوه علشان هدف كبير وهو إستقرار مصر وبقائها وإستمرارها واقفة على رجليها وسط كل التحديات والحرب الوجودية اللى وصلت لذروتها فى الكام شهر اللى فاتوا ... لكن جزء من الهدف الكبير ده?٣

هو إننا نشوف المشهد ده قدامنا .. مشهد واحد من أعدى أعداء مصر .. وأحد من اكبر الداعمين لإخوان الشر .. بل قد يكون هو أحد أعمدة التنظيم العالمى .. نشوفه جاى مصر وفاتح ذراعاته ... ياترى بقى هو جاى يقدم لمصر إييييييه ؟؟؟؟ ?٤

وحط فى إعتبارك ، إن الزيارة دى ماكانش ممكن تتم .. إلا لو كان فيه فعلا شيئ مهم .. بل أشياء كثيرة ممكن تركيا تقدمها لمصر !! .. ويمكن ده كان سبب تأخر الزيارة طوال السنتين تلاتة الماضيين .. واللى كنا بنسمع فيهم الأعلام التركى والأجهزة الأمنية ووزارة الخارجية التركية?٥


رؤوف الزياني

4 مدونة المشاركات

التعليقات