كثير من مرضى #الذهان وأسرهم يواجهون صعوبات في التكيف مع الأعياد و مواسم الفرح.

اضع تحت هذه التغريدة نصائح عن كيفية التعامل مع مرضى #الذهان في مواسم الأعياد و غيرها.

تقبل الله منا و منكم https://t.co/31kCardi0E

يعاني بعض المرضى من "الأعراض السالبة للذهان"منها عدم القدرة على استشعار الحدث، قلة الاكتراث،ضعف التواصل الاجتماعي والميل للعزلة بسبب المرض، عدم المقدرة على الاهتمام بالنظافة الشخصية وأحياناً رفض التوجيه في ذلك.

ثم هناك أثر "الأعراض الموجبة" إذا صادف العيد انتكاسة ومنها الهلاوس و التهيؤات والشكوكية و اختلال السلوك و أحياناً العدوانية

1. تقبل الاضطراب الذهاني كمرض مزمن مثله مثل غيره من الأمراض كالسكر والضغط والروماتيزم.

يمكن السيطرة على أعراض الذهان باستعمال الأدوية و مساعدة التدخلات غير الدوائية

2. .ليس ثمة سبب للشعور بالخجل و العار من مرض محبوبكم أو ما يظهر عليه من أعراض الذهان و تذكر أنه ليس هو وحده الذي يعاني من المرض.تصيب الاضطرابات الذهانية 3.4% من المجتمع فالمرض ليس عيباً