عندما تجتمع الأناقة، والجمال، مع التميز
فنحن نتكلم عن #زهرة_الربيع
قصة الفخامة الكاملة
في السلسلة القادمة
#تسويق_ماجد https://t.co/Ce4qHDgB6O
هشام السويلم، طالب جامعي احب الورد منذ صغره. كان لأحد افراد اسرته محل ورد صغير في حي السليمانية بالرياض، وكان يبيع فيه بعد دراسته.
أكمل دراسة التسويق في جامعة الملك سعود، وعمل لفترة في البنوك ثم الغرفة التجارية.
سوق الورد لم يكن ناضج، كل المحلات تتشابه، والعرض واحد. https://t.co/L96dtgAdKt
الفرصة كانت متاحة لغياب لاعبين رئيسيين في السوق، عمل بعدها على دراسة السوق لوضع خطة لتطوير هذا القطاع لتكون زهرة الربيع رائدة في هذا المجال.
بتحليل بسيط:
- المحلات تشتري من موردين محليين
- الورد يباع طبيعي غالبا
- تباع الوردة بالحبة فقط
- لا توجد سلسلة محلات https://t.co/NdZMRkPxxg
المحل بني على اساس التميز منذ البداية.
اغلب زبائن المحل هم النساء. وفصل الربيع مليء بالالوان المفرحة، والتجدد والتفاؤل بعد قسوة الشتاء
ولذلك سمي المحل زهرة الربيع. والالوان هي الزهري والبنفسجي وكلها تغلب في عالم الورد. https://t.co/vxjczJQfkQ
مع زيادة الفروع، دراسة سلوك المستهلك أوجدت ثغرة مهمة.
الزبون يدخل غالبا ويخبر من في المحل بالمناسبة، ويختار عدد معين ليصنع باقة، وبائع الورد يقدم اقتراحات العدد والالوان حتى يكتمل تجهيز المنتج النهائي.
الفرصة في تجهيز باقات جاهزة متاحة.
تحتاج خبرة بأهل المنطقة، وذوق. فقط ? https://t.co/bqZKJ4XfTu