"ثريد"
أشهر معارك التاريخ ، وقصة طالوت وجالوت مع نبي الله داود (عليه السلام)
"اذا مشغول فضل التغريدة وارجع لها بعدين" https://t.co/Ike9i0lDHj
في البدايه حسابي مختص بمحتوى الثريدات كل يوم ثريد برمضان اتشرف بمتابعتكم شويات ونبدا السرد ❤️ https://t.co/mIK5E5fWZA
كان بنو إسرائيل قد عاشوا فترة من الزمن على الإيمان والاستقامة وكان الله جل وعلا يرسل إليهم الأنبياء ليرشدوهم إلى طريق الحق وإلى طريق الخير.
ولكنهم مع مرور الزمن بدلوا وحرفوا وابتعدوا عن طاعة الله كثيرا ووقعوا في معصية الله وعبد بعضهم الأصنام .. https://t.co/rjuarpNVzb
وظل الأنبياء يأمرونهم بالمعروف وينهونهم عن المنكر ومع ذلك ظلوا على حالهم من المخالفة والعصيان إلى أن سلط الله عليهم أعداءهم فقىًلوا منهم عددا كبيرا وأسروا منهم عددا كبيرا وأخذوا منهم بلاداً كثيرة.
وكان بنو اسرائیل قبل وقوعهم في المعاصي لا يقاىًلون أحدا إلا غلبوه..
وذلك لأنهم كان عندهم التوراة والتابوت
كان التابوت نعمة من نعم الله على بني إسرائيل وكان لهذا التابوت شأنٌ عجيب : كانوا إذا اشتبكوا مع أعدائهم في قىًال ، أو التقوا بهم في ساحة نزال ، يحملونه بين أيديهم ، ويقدمونه في صفوفهم ، فينتشرُ في قلوبهم سكينةٌ واطمئناناً