قياسالأثر في إدارةالمشاريعالتنموية (1) موضوع ذو شجون، ومصطلح له أبعاد، ومفهوم تتنازعه ممارسات

#قياس_الأثر في #إدارة_المشاريع_التنموية (1) موضوع ذو شجون، ومصطلح له أبعاد، ومفهوم تتنازعه ممارسات ميدانية، ودراسات علمية، وحقائق واقعية.. أتردد كثير

#قياس_الأثر

في

#إدارةالمشاريعالتنموية

(1) موضوع ذو شجون، ومصطلح له أبعاد، ومفهوم تتنازعه ممارسات ميدانية، ودراسات علمية، وحقائق واقعية..

أتردد كثيرا في النقاش حوله

لأن التغريد لا يكفي لإحاطة العنق بالقلادة !

لكني سأرسل رسائل سريعة وقصيرة عبر هذه السلسلة، وأسأل الله التوفيق:

(2) كإطار عام: يجب أن لا نفرط في وضع إطار (التأثير) المرغوب من مشاريعنا.. حتى لا تكون مجرد أفعال معتادة أو محبوبة أو مرغوبة!

هذا الإطار يشبه (التوجه الاستراتيجية) ويرسم هدف (نظرية التغيير) في المنظمة.

(3) يجيب قياس الأثر عن أسئلة أساسية تصب في:

سبب وجود المنظمة؟ولماذا نحن نفعل ذلك؟وكيف تحقق ذلك؟

وما مقدار مساهمتنا عبر أدواتنا في هذه النتيجة بعدما نعزل التأثيرات الأخرى الناتحة من الأطراف المغايرة (وهذه لوحدها عملية معقدة)..

(4) قياس الأثر ؛ بشكله العلمي عادة يأخذ مدى زمنيا طويلا.. ولا يبدأ إلا بعد نهاية المشروع بفترة، مثل ستة أشهر على الأقل .. بل قدرته بعض الجهات التنموية بعشر سنوات!

يعني أن تبدأ القياس بعد مرور عشر سنوات من نهاية مشروعك! حتى تقيس (الأثر)

(5) وغني عن القول أننا لن نبدأ قبل أن نكون قد حددنا خط الأساس.. ضمن أنشطة ودراسات المشروع التي قمنا بها في البداية ..

كما أن هذا القياس يجب أن يشمل التأثيرات المباشرة وغير المباشرة ، السلبية والإيجابية .. وعبر فريق مستقل ومحايد..


غانم الصيادي

7 مدونة المشاركات

التعليقات