ما سأنشره أسفل هذه التغريدة هام للأطباء والصيادلة فربما يجدون فيه ما يرشدهم لإيجاد علاج الكورونا أو على الأقل تخفيف أعراضها..

وهي تجربة حدثت لي شخصيا، وسأورد بعض تعليقات الأطباء والصيادلة الذين علقوا لي عليها حين نشرتها في فيسبوك.

#كورونا_الجديد

زرت مكة المكرمة قادمة من المدينة المنورة يوم ١٧ أكتوبر ٢٠١٩ ، وفي اليوم التالي جلست أنتظر صلاة العصر  في الحرم المكي بمصلى نساء أغلب من به أخوات آسيويات.

#كورونا_الجديد

كان الجو حار جدا والحرم مزدحم، وكانت هنالك صيانة والتكييف شبه لا يعمل في مكان المصلى وكانت أغلب الجالسات يسعلن بصورة متواصلة إضافة لرائحة المنظفات القوية والمسك الذي يستخدم في تعطير الحرم.

#كورونا_الجديد

حين عدت للفندق بالليل شعرت بألم شديد في الحلق ورشح وصداع، وسافرت في الصباح لجدة وكنت آخذ مسكنات ومضادات رشح باستمرار، ولكن الرشح والصداع وألم الحلق الشديد في مكانهم.

#كورونا_الجديد

عدت للخرطوم يوم ١٩ أكتوبر وبدأ الأمر يتطور لالتهاب شديد وحمى وكحة متواصلة مع كتمة نفس وذهاب تام للصوت حتى إنني كنت لا أستطيع الرد على جوالي.

#كورونا_الجديد