?????
الصحفي عبدالعزيز المريسل يعيش أسوأ مراحله الصحفية هذه الأيام بعد أن عاش على انقسام الاتحاديين لسنوات ،عاد اليوم ليمارس ماكان يمارسه أيام الشيك وأيام الشتات فوجد الوضع مختلفا ،ومن عهدهم يمجدوه أيام الشيك كشفوا حقيقته بل ويهددونه بالصندوق الأسود،التفاصيل هنا
#الاتحاد https://t.co/DKOx9QQWnG
1️⃣في البداية المريسل
صحفي من مدينة الأحساء، وجد في صحيفة الرياضي متنفسا لميوله النصراوية ومن ثم انتقل لمدينة الرياض ليرأس مكتبها في العاصمة وبات مقربا من منصور البلوي ومن رئيس تحريرها محمد البكيري الذي بعده استاذا له في كل لقاء يتم التطرق فيه لمحمد البكيري
2️⃣ظل المريسل في جلباب #الاتحاد لسنوات حيث تدرب وتعلم أصول اللعبة الإعلامية في معركة #الهلال و #الاتحاد الإعلامية وهي التجربة التي صقلته في ظل غياب #النصر عن المشهد وهو مايجعل الاتحاديون يفاخرون بأن رأس حربتهم الإعلامية حاليا بني وصقل في حربهم القديمة واليوم انقلب عليهم
3️⃣وعندما ابتعد البلوي عن المشهد ظل يحرك أذرعته وأدواته الإعلامية والتي من ضمنها عبدالعزيز المريسل في صراعه مع بعض الادارات، ليشكل المريسل أداة ذات كفاءة في تقسيم مدرج #الاتحاد ويواجه( جزء) من اعلام الاتحاد فقط دون الجزء الموالي لمنصور ..هنا ظن نفسه عنتره كون العميد متشرذم لفئات
4️⃣وهنا النقطة المفصلية التي لم يعتقد المريسل أن يصل لها ، وهي رهانه على أن كل جماهير #الاتحاد تعشق منصور وشقيقه السمسار ، وبالتالي رأى في صراعه مع جستنيه وأبو هداية ومالي وبعض إعلام الاتحاد المناوؤن لهذا التوجه رد جميل لمنصور.. و متنفسا له وأنه استطاع كسب اللعبة الإعلامية معهم