1️⃣جمعت في هذا #الثريد بعض ما جاد به الوقت حول #CharlieHebdo
واعلم سلفاً أنه ليس هناك شك في أن #شارلي_إيبدو كانت وقحة ووحشية ومثيرة للاشمئزاز في بعض الأحيان.
أتفهم رغبة المجلة في إثارة الصدمة وإيقاظ الناس بدافع الرضا عن الذات.
لكني لست متأكدًا من أنني أفهم.....
2️⃣ لكني لست متأكدًا من أنني أفهم ثقافة المجلة التي تشعر بالحاجة إلى بذل مثل هذه الجهود البشعة لتوضيح وجهة نظرها.
أعتقد أن العالم يقف على حافة الهاوية!!!
لست هنا لأصدر الحكم على أحدهم!!!
بل إنني أتساءل حول ذلك الفعل الذي أوجد بالقوة ردود الفعل؟؟
3️⃣ لا أتفق مع رسم الصور غير الموقرة والمسيئة للغاية.
ولا أتقبل أي تبرير للقتل الذي أثار الذعر لمجرد رسم تلك الصور.
:
وبين هذا وذاك تقف الاسئلة صامته وكأنها خُشُبٌ مُسندة:
هل هناك مرحلة تنزلق فيها الرسوم الكاريكاتورية إلى التشجيع على الكراهية؟
هل عبرت شارلي إبدو خطاً؟
4️⃣ من الواضح أنه لا يوجد خط يبرر الإجراءات التي شجعت على الكراهية كفعل!!!! والعنف كردة فعل!!!!
:
ولكن لعلنا نتداول هنا بعضاً من محتوى تلك المجلة في الجانب الآخر!!
وأقصد موقفها من البابا والكنيسة الكاثوليكية.
5️⃣ أشار هيو سكوفيلد من بي بي سي،، إلى أن الكنيسة الكاثوليكية كانت تُعد في فترة ما أهم الاهداف الرئيسية لرسامي تشارلي إبدو،،
وذكر أن المجلة تعمدت رسم الباباوات يتغوطون والراهبات في طقوس العربدة الجنسية،،
وكانت ردة فعل الكنيسة الكاثوليكية رافضة بشدة لهكذا حرية في التعبير!!!