من الأفكار التسويقية المجنونة قصة الجملة الشهيرة لا شي يعادل متعة الزبون الدائم متشوقين نستمتع معك

من الأفكار التسويقية المجنونة قصة الجملة الشهيرة "لا شي يعادل متعة الزبون الدائم" متشوقين نستمتع معكم في هذا الثريد: https://t.co/9zqSrM60yJ

من الأفكار التسويقية المجنونة قصة الجملة الشهيرة "لا شي يعادل متعة الزبون الدائم"

متشوقين نستمتع معكم في هذا الثريد: https://t.co/9zqSrM60yJ

"لا شيء يُعادل مُتعة الزبون الدائم"

في ولاية أوهايو الأمريكية، بطلة القصة (لورا فريزر) مالكة ومديرة لمقهى صغير في أحد مدن الولاية، كانت لورا تواجه مشكلة في موقع المقهى https://t.co/qevA61rffn

لأن الجهة المقابلة لمقهاها مقهى ستاربكس المعروف بالتأكيد كانت مجرد تصور أوهام وخيال! في المنافسة بين المقهى الصغير الذي تملكه، ومقهى ستاربكس العالمي. عانت "لورا" من خسائر كبيرة، بحكم أن أغلب الزبائن والعابرين يتوجهون إلى مقهى ستاربكس بمجرد المرور من هذه المنطقة https://t.co/hJYoWMxhhd

فكرت " لورا"  في  فكرة تسويقية مختلفة،

تقدر من خلالها جذب الزبائن إليها، على الرغم من بساطة المقهى بالنسبة لمقهى كبير مثل ستاربكس https://t.co/Dn2sPiwdZo

وتوصلت لورا إلى فكرة رهيبة .

هي توزيع بطاقات, وكتبت على البطاقات " لا شي يعادل فكرة الزبون الدائم " ووضعت على البطاقة عروض لزيارتها مرة أخرى , وقامت بتوزيع البطاقات في المدينة وانصدمت بعد فترة! أن مقهاها الصغير اشتهر! وأصبح الزبائن متواجدين فيه أكثر من ستاربكس https://t.co/guCt0xwRwG


Comments