- مطلع عام 2021، شكلت هيئة الأركان العامة بهدوء عشر مجموعات عمل لفحص استعداد البلاد لحرب شديدة الحدة. يعتقد القادة الفرنسيون أن أمامهم 10 سنوات تقريبًا للاستعداد لذلك. تغطي المجموعات كل شيء من نقص الذخيرة إلى مرونة المجتمع بما في ذلك ما إذا كان المواطنون

https://t.co/I1pEY9OqIm

على استعداد لقبول مستوى الخسائر التي لم نشهدها منذ الحرب العالمية الثانية كجزء من تحضير الدولة لخطر الدخول في حرب عالمية. وعلى إثر ذلك أقرت البدء بأضخم تدريب عسكري في 2023. سيشمل اختبار الطاقة القصوى للقدرة العسكرية الفرنسية على نطاق لم يتم اختباره منذ عقود. وستشمل التدريبات

اختبارات مركز القيادة والسيناريوهات الهجينة، والمحاكاة والتدريبات بالذخيرة الحية. يمكن أن يشارك حوالي 10000 جندي، وكذلك القوات الجوية، والبحرية في تسلسل بحري منفصل، وقد تنضم القوات البلجيكية والبريطانية والأمريكية.

• لم يتم الكشف عن أسماء الخصوم المفترضين، لكن المحللين لا يشيرون

إلى روسيا فحسب، بل إلى تركيا ودول شمال أفريقيا

• تعليق: شبح الحرب العالمية يسيطر على العقلية الأوروبية ويمثل هاجس مقلق لدى العالم أجمع، وتمرين بهذا الحجم بمثابة استنفار حربي لكنه كما ذكر التقرير، يأتي ضمن متطلبات التحول الجيلي للقوات المسلحة وليس بالضرورة بسبب وجود تهديدات مباشرة