١-
مقارنه بين نبينا في القرآن ونبينا في السنة(بخاري ومسلم )
محمد القرآن يدافع عن نفسه ولكنه لا يعتدى على الآخرين(وقاتلو في سبيل الله الذين يقاتلونكم ولا تعتدو ان الله لا يحب المعتدين)
وأما محمد السنة فيقول(أُمرت أن أقاتل الناس حتى يقولوا لا إله إلا الله)صحيح البخاري
٢-
ومحمد القرآن لا يعرف ماذا سيحدث له أو لغيره يوم القيامة(وما أدري ما يُفعلُ بي ولا بكم)
أما محمد السنة فهو يعلم الكثير من الغيب فيبشر أفرادا بعينهم يقينا بدخول الجنة (العشرة المُبشَرون بالجنة!)
٣-
ومحمد القرآن ليس من حقه أن يُكره أحدا على دخول الدين(لا إكراه في الدين قد تبين الرشد من الغي)بل ويؤمن بحرية العقيدة(فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر)
أما محمد السنة فهو يقول(من بدل دينه فاقتلوه)
٤-
ومحمد القرآن أُمر أن يصفح عمن أساء في حقه(فاصفح الصفح الجميل)
أما محمد السنة فهو ينتقم من شاعرة اسمها(أُم قرفة)بصورة وحشية لأنها كانت تهجوه بشعرها كما ذكر فتح الباري بشرح صحيح البخاري في كتاب المغازي باب غزوة زيد بن حارثة(..ربطها في ذنب فرسين وأجراهما فتقطعت وأسر بنتهاو..)
٥-
ومحمد القرآن لا يفرق بين رسل الله(لا نفرق بين أحد من رسله)بل ويتبع هداهم ويقتدي بهم(أُولَئِكَ الَّذِينَ هَدَى اللَّهُ فَبِهُدَاهُمُ اقْتَدِهِ)
أما محمد السنة فهو يقول عن نفسه(أنا سيد ولد آدم ولا فخر)