هاجس كورونا يلقي بضلاله على الواقع القانوني، ويستدعي الحديث في نظريتي القوةالقاهرة و الظروفالطا

هاجس #كورونا يلقي بضلاله على الواقع القانوني، ويستدعي الحديث في نظريتي #القوة_القاهرة و #الظروف_الطارئة وقد بدأ أثره يُطرح على بساط البحث في ساحات #ال

هاجس #كورونا يلقي بضلاله على الواقع القانوني، ويستدعي الحديث في نظريتي #القوةالقاهرة و #الظروفالطارئة

وقد بدأ أثره يُطرح على بساط البحث في ساحات #القضاء.

لا سيما في ظل تسجيل أكثر من (150) ألف إصابة بكورونا عالميا. وبعد إعلان منظمة الصحة العالمية حالة

=

https://t.co/IMjrg2QAQE

=

طوارئ صحية عامة ذات اهتمام دولي

وفي ظل إجراءات وقف النقل الجوي واغلاق الحدود ووقف مزاولة الأعمال الجماعية بما فيها المصانع

فهل أعد #المحامون و #المستشارون #القانونيون و #القضاة عدّتهم.

سأسلط الضوء بجهد متواضع على هذا العنوان

محتفظا لنفسي ببعض التفصيلات النظرية والأحكام العملية.

#كورونا ليس الوباء الوحيد الذي عصف بالأمن الصحي العالمي، فقد سبقه (سارس SRAS) في 2002 و #إنفلونزا الخنازير (H1N1) في2009 و (إيبولا EBOLA) في 2014 وغيرها من الكوارث التي أغرت المدينين بالتذرع بها بغية الإفادة من الاعتراف بآثارها #القانونية

لكن يبدو أن كورونا أشدّها أثرا وتأثيرا.

=

=

ينجم عن الأوبئة الصحية (بوصفها وقائع مادية طبيعية) آثاراً سلبية واضحة، يمكن رصد ملامحها على العلاقات القانونية عموما، والعلاقات التعاقدية خاصة

فالركود الذي يصيب قطاعات الصناعة والمقاولات و #الاستثمار يجعل من المستحيل أو على الأقل من الصعب تنفيذ بعض الالتزامات أو يؤخر تنفيذها.

=

=

ألحق #كورنا أضراراً جسيمة بالشركات العالمية، خاصة #الصينية والأمريكية والأوروبية، وفي مجالات عديدة (#الصناعة، التوريد، #النقل)، وقد بدأت #الشركات الصينية بالتنصل من التزاماتها بذريعة القوة القاهرة.

ولكنه في المقابل أنعش كثيراً من الصناعات (#الطبية ومستلزماتها، الالكترونيات)

=


الطيب الودغيري

2 بلاگ پوسٹس

تبصرے