( للقراءة فقط )
قصتي مع تويتر و الخطّابات
على الرغم من زواجي المبكر بالنسبة لابناء عمومتي الا ان رحلتي للبحث عن زوجة لا تزال مستمرة ...
تزوجت وانا في عمر ١٧ سنة
وزوجتي الاولى كان عمرها ١٤ سنة
كانت من مواليد برج السرطان
وانا من مواليد برج الثور
وكان اختلاط التراب في الماء دافعاً
لاستمرار حياتنا - رغم قساوة الضروف والبعد عن اهالينا - لمدة خمسة عشر عاماً امضيناها دون حساب للزمن رغم فشل ذلك المشروع منذ بداية لإحاطة الضروف السيئة فيه من شتى النواحي ولكني لم اجد الناصح في انهاءه في اولى ايامه او سنواته ...
كان من عشيرتنا الكرام رجال ناصحين واهل حميّة لكل من =
=٣
يعرفونه من قومهم
ولكني للأسف كنت صغيراً في السن ويردني الحياء عن الافصاح لهم عن حياتي الزوجية وتفاصيلها رغم اني ازورهم مع والدي و احب الجلوس معهم والاستمتاع في احاديثهم في المناسبات عند أبي او عند غيره من عشيرتنا آل همزان من الاسلم من شمر في منطقة حائل
كان الاول عم لوالدي وهو
=٤
الشيخ / عبيد بن عقيل الهمزاني . كريم متلاف
صاحب حجة قوية
يقوم بالنيابة عن عشيرته في حضور منازعاتهم ضد الآخرين
يقابل الامراء والقضاة ويحاجج كبار الموظفين متى مابدا لقومه حاجة
رجل لاترتعد فرائصه امام المخاوف
له علاقات كثيرة في جبل شمّر مع الحاضرة والبادية
رجل يعشق ويتزوج وينجب =
=٤
شديد الحماس ، مُلهم الرد ، سريع الاجابة ...
( تجد له صورة في المفضلة عندي )
واما الرجل الآخر لا يقل عنه في الصفات ولا في المكانة بين قومه الا انه يمتاز عنه في الفكاهة قليلاً
وليست هي تلك الفكاهة المبتذلة ؛ بل فكاهة يُغلف فيها معارفه وخبراته و يصف فيها بعض مايراه في أسلوب =
