? الخطأ الاستراتيجي الذي وقعت فيه السعودية وتفادته الجزاءر ( بشعرة).
الجواب هو كالتالي.
في نفس السنة تستقبل السعودية والجزاءر إشارات من لوبي الطاقة العالمي عن طريق قنوات غير رسمية ثم انتقلت الى الرسمية طلب عجيب.موضوعه.
#الجزائر
اذا أردتم ان تتطوروا عليكم بتغير وساءل عمل شركاتكم البترولية الكبرى من سيادية تابعة للدولة إلى شركات تجارية مثل توتال وBP لتستطيعوا المنافسة ودخول المشاريع الدولية بالتحالف والشراكة .وسنقوم بمسايرتكم والتعاون معكم بكل شفافية.
نفس حكاية الديمقراطية والربيع العربي لكنها
مغلفة بالمال والتجارة عوض السياسة.
حاول الدكتور الخاءن تسويق النضرية لكن كان له الرجال بالمرصاد وبعدها تطبيق النضرية على سوناطراك.
اما السعودية اكلت الطعم ( الطمع) قامت بتنفيذ ما أملي عليها.
تعلن فتح راسمال شركة أرامكو السيادية انفجار اعلامي رهيب في كل القنوات أرامكو ستحصد
اكثر من ستة مءة مليار دولار في البورصة وستكون راءدة وستستثمر في كل العالم وستصبح من اكبر الشركات .تركها الغرب تفتح الراسمال وتسجل في البورصة (لتوريطها) وتعلن انها ستطرح الاسهم للبيع وحددت سعر الاسهم يعني ليس هناك أي إمكانية للرجوع إلى الوراء بعد امضاءها وتسجيلها للعقود القانونية
للتاسيس والتسيير على المستوى الدولي.
فرح الأمير والملك والوزير والمحللين لما وصلت اليه السعودية من تطور ( على الاوراق) ومن أرباح( على الاوراق)
ماذا فعل الغرب.؟
يبدأ الحوثي في تنفيذ الخطة ب وهي استنزاف الشركة قدر الإمكان وبالتدقيق وهي ضرب منشآت الشركة وخاصة خلق اللا أمن وزرع الخوف