٠
١/ وفقاً لهذه الوثائق والمراسلات التي أُزيل عنها السرية، سعت قيادة مكتب الـ FBI في عام 2015 إلى إعطاء حملة كلينتون إحاطة دفاعية ، قبل أن يتمكن مكتب ميداني تابع لمكتب التحقيقات الفيدرالي من متابعة أمر صادر عن الاتحاد يتعلق بالتهديد الذي تشكله حكومة أجنبية لحملة كلينتون
٠
٢/ ولكن في عام 2016، عندما كان هناك تهديد مماثل لحملة ترامب، فشلت قيادة مكتب التحقيقات الفيدرالي في تقديم إحاطة إعلامية دفاعية لحملة ترامب، واختارت بدلاً من ذلك فتح تحقيق في نفس الحملة والمضي بلا هوادة في تنفيذ أوامر تستهدف حملة ترامب وتضر سمعتها.
٠
٣/ وكانت هناك ازدواجية واضحة في المعايير من جانب وزارة العدل ومكتب التحقيقات الاتحادي تحت ادارة اوباما عندما يتعلق الأمر بحملتي ترامب وكلينتون في عام 2016
٠
٤/ وبالنظر إلى كل ما كشف عن تحيز مكتب التحقيقات الفيدرالي الذي جمعه المفتش العام هوروفيتز وآخرون، من الواضح لي وبسبب وجود معايير مزدوجة لم يكن مكتب التحقيقات الفيدرالي يحاول حماية حملة ترامب، بل كانوا يحاولون التسلل في الحملة وتقويض رئاسته المحتملة.
٠
/ ....تقريباً هذا أهم ماجاء بالملفات التي رُفع عنها السرية .
وتخص تواطؤ ادارة اوباما ووزارة العدل
والـ FBI .
اما مايخص عائلة بايدن ومشاركتها للحزب الشيوعي في اوكرانيا .
ماحصلت شي بخصوصه .
واعذرونا من القصور