صفحة1️⃣
هل ترتقي جريمة حريق مركز المهاجرين في عاصمة #اليمن #صنعاء إلى"جريمة حرب"؟
الإجابة:نعم
فمتى يصحى الضمير الإنساني العالمي؟
ومتى تتحرك #اثيوبيا لنجدة مواطنيها؟
@AbiyAhmedAli
@mfaethiopia
@AmnestyAR
@OSE_Yemen
@antonioguterres
@hrw
@hrw_ar
⤵️يتبع
صفحة2️⃣
تفاصيل الحادثة كالتالي:
تعرض مركز الإيواء للحرق من قبل مقاتلين حوثيين كانوا قد ألقوا بقنابل حارقة على المهاجرين. مما أسفر عن وفاة 500 شخص، فيما تعرض أكثر من 1500 شخص منهم للحروق والجروح الخطيرة، حيث كان نحو 4000 مهاجر في المكان الذي تعرض للحريق، معظمهم من الإثيوبيين.
⤵️
صفحة3️⃣
إن ما حصل مع المهاجرين الإثيوبيين في صنعاء يتطلب تحقيقا دولياً، حيث تعرضوا لجريمة حرب قد ترتقي لعملية إبادة جماعية.
يذكر أنه منذ أسابيع بدأ الحوثيون بسجن أي مهاجر إفريقي موجود في صنعاء، رغم أن غالبيتهم مقيمين هناك بموجب إقامات رسمية غير مخالفة للقانون،+
⤵️
صفحة4️⃣
..ولكن تم تخييرهم بـ 3 خيارات:
1️⃣المشاركة في القتال إلى جانب #الحوثيين على الحدود مع #السعودية
2️⃣دفع مبالغ تصل إلى 600 دولار أمريكي مقابل السماح لهم بالخروج والعودة لبلادهم
3️⃣السجن وهو ما كان من نصيب نحو 4 آلاف شخص مهاجر
⤵️
صفحة5️⃣
حيث أنه حتى من وافق على القتال على الحدود، فإنه يتم مقتل العديد منهم، حيث يتم وضعهم في الصفوف الأولى في المناطق التي تحتدم فيها المعارك.
وبعضهم كان مسجونا هناك منذ 7 أشهر ومن دون أي سبب.
واحتجاجاً على الأوضاع التي يعيشونها ورفضهم للقتال مع الحوثيين،+
⤵️