حرب الشعب والجنود ضد البرهان لا تحت قيادته: نداء ثوري للشعب الاثيوبي
يمكنكم أيضاً الاطلاع على المقال على موقع قدام بإستخدام الرابط:
https://t.co/TPr3PoNR02 https://t.co/FmM2gOu4fy
? إنه لنذير شؤم للثورة أن يقود البرهان حرباً ضد القيادة الاثيوبية تحت دواعٍ دفاعية مزعومة و ما إن وصل أول جندي إلى نقطة الحدود الدولية في الفشقة الكبرى يوم الاثنين الماضي، حتى ظهر الثمن: قالت صحف الثلاثاء أن موازنة سنة 2021م تشمل زيادة في الإنفاق على الدفاع والداخلية
وستخفّض موازنة التعليم والصحة والخدمات الاجتماعية، وستغوص الموازنة في عجز بقيمة 300 مليار جنيه. لهذه الحرب سعر، والبرهان لا يتورع عن المضاربة فيه.
⭕️ إشعال حرب مع الخارج هو محاولة لممارسة السياسة في الداخل بأدوات أخرى. ويشترك آبي أحمد رئيس وزراء اثيوبيا مع البرهان
في تطبيق هذه القاعدة الآن. والتقى حس برهان التجاري باندفاعية آبي وطفولته السياسية ليصنعا واقع الحرب الحالية. فآبي الذي وصل للسلطة مثل البرهان بعد احتجاجات وتحركات جماهيرية أجبرت الحاكمين على استبدال سلفه هايلي ميريام ديسالين، يحاول تقوية قبضته على السلطة،
ورفض إقامة الانتخابات في مواعيدها مرتين، ويجّر بلادهم لحرب أهلية ضد إقليم تغراي بعون أرضي من إريتريا وبتكنولوجيا الدرون الإماراتية