بايدن واجهة لأوباما وأوباما راس حربة الفوضي التي اسقطت المنطقة بيد إيران وايران اعادت الهيمنة آلأمريكية،وللحظة كل ما يحدث في كل لحظةخلفه اوباما،
أدوات أوباما الإخوان والقاعدةوالجماعات الشيعية تتبع قطر(وحمد بن جاسم)الممول والراعي،وحمد بن جاسم الربيب والتوأم والصديق الأعز لنتياهو!
نتنياهو هو صاحب الحق والقرار في البيت الابيض وقوات أوباما وأساطيله هي من قاتلت إلى جانب أذوات إيران وساعدتهم في اجتياح المدن بقصف ألأهداف والتمهد لاجتياح مليشيا إيران في العراق وسوريا واليمن.وعملت مظلة سياسية وعسكرية لها… وللحظة…!
إضاءة: كان إعلان بايدن مقتل زعيم داعش بسوريا نسخة من إعلان أوباما مقتل بن لادن والإعلان كان احتفالية بانتصار الجزء الأول من المخطط الغربي الاسلاموي الذي اتخذ الإرهاب الوهمي ستارا للسيطرة علي أفغانستان والعراق وسوريا وذريعة للتواجد الغربي بالمنطقة وحماية أيران وتقويته اذرعها !
الأحداث التي سبقت إعلان أوبامامقتل زعيم داعش سبقت اعلان بايدن"كول من اوباما إلى بايدن مجددًا إلى المنطقة"والأحداث التي لحقت أعلان أوباما(سوريا اليمن العراق)نفسها
اليوم وغزة شارة إسقاط الجزء2 من المنطقة بالفوضي والدمار.ولك أن تلاحظ كيف أن الأساطيل والمدمرات هرعت بلحظات!
(فتأمل)!
مرحلة الهدؤ التي فرضتها واشنطن في المنطقة اتت بعد انكشاف الادوت وكانت بغرض اعادة ترتيبهاوصياغتها(مرحلة توحيد الإيدلوجيات)تحت محور المماتعة وعلي اثرها سلمت واشنطن الراية لطالبان شرق اوسطية بمحرك أفغاني ومنحت ميدان جديد ومهمه اخرى برعايةقطر كالعادة،المشهد يتكرر بصفقة اخرى
