1=الشيخ المجاهد الذي فتح اليابان ،وأجبر اليابان على الإعتراف بالإسلام .هل تعرفونه ؟
كان يجوب الارض من شرقها الي غربهالينشر الاسلام
وكان من آثار عمله أن اعترفت اليابان بالدين الإسلامي وأنشئت عدة مساجدفيها وأسلم الالاف من أهلها.
انه الشيخ الجليل والمجاهد الكبير"عبدالرشيد إبراهيم"⬇️ https://t.co/b7sTFn0YAh
2=داعية قرمي قازاني تتري عاش في روسيا التي استولت قديماً على بلادهم وولد سنة 1273هـ الموافق عام1846م ببلدة تارا في سيبريا وطلب العلم على مشايخ في بلاده
ولما بلغ من العمر اثنتي عشرة سنة ذهب إلى الحرمين ليمكث في الأراضي الحجازية عشرين سنة وليعلن برحلته تلك ابتداء سلسلة من الرحلات⬇️
3=الطويله على مدار تسعين سنة تقريباً.
كتب سيرته في جزأين نشرا في تركيا قديماً بعنوان"عالم إسلام"وصدق الأستاذ الكبير عبدالوهاب عزام حين قارن بين رحلته تلك المليئةبالفوائد ورحلة ابن بطوطة المليئة بالخرافات والمجد الشخصي والحكايات التي ليس في أكثرهاعبرة وعظة مناسبة لأبناء الزمان⬇️
4=ثم تحسر على اختفاء رحلة عبد الرشيد إبراهيم من المكتبات وامتلائها برحلة ابن بطوطة هذا معنى كلامه الذي نقله الأستاذ الأديب محمد رجب البيومي. وسخر الله اليوم لرحلته هذه
الأستاذ الكبير صالح السامرائي العراقي ثم الياباني فاعتنى بها وهي في طريقها للخروج إلى القراء بحلة عربية. ⬇️
5=مكث عبد الرشيد إبراهيم في الحجاز عشرين سنة ينهل من العلوم ثم عاد إلى روسيا ليدعو إلى الله وترامت أخباره إلى أسماع المسلمين فتوافدوا إليه
واجتمعوا عليه فضيقت عليه السلطات الروسية القيصرية آنذاك فهرب إلى تركيا.
ولما هزمت اليابان القياصرة الروس وخفت حدة ظلمهم وانكسرت شوكتهم ⬇️