* هنا معلومات حلوه .. تغيِّر تصورات سائدة
وغصب على #أردوغان ماهو طيبٍ منه*
كانت القضايا الاقتصادية على رأس جدول أعمال وزير الخارجية الإيراني #ظريف الذي سافر لإسطنبول لمدة يومين ... تمثل زيارة ظريف لـ #تركيا رحلته الخارجية الثانية منذ ظهور جائحة الفيروس التاجي في #إيران ... -
وهي مقياس لوضع #النظام المالي المتعثر
بسبب ا#لعقوبات_الأمريكية.
لكن تحت غطاء التعليقات الأخوية والمشاعر
المناهضة للعقوبات ، هناك واقع جديد صارخ
لكلتا الحكومتين
لم تعد #تركيا هي السوق التي كانت في السابق
لمنتجات الطاقة الإيرانية .
على الرغم من التبجح - منذ إلغاء إدارة #ترامب
للإعفاءات النفطية في مايو 2019 ، أوقفت #أنقرة
مشترياتها من #النفط الخام الإيراني
أمضت #تركيا العامين الماضيين في اختيار المزيد
من #الغازالطبيعيالمسال الأمريكي والغاز من
#أذربيجان على الغاز من خلال خط أنابيب
من إيران
ما هو أكثر .. أن إحصاءات التجارة الإجمالية
لـ #طهران مع #أنقرة - والتي اتخذت
على نحو مفرط - منحى إلى
أسفل - ظاهرة لم تمر
دون أن يلاحظها
أحد في
#إيران
https://t.co/qrRoHJBQwk
تتطلع #إيران إلى تنمية تجارتها الإقليمية
وغير النفطية على حد سواء لتعويض
ضغوط العقوبات الأمريكية
التجارة مع تركيا، مع انها تنخفض- لفا يزال
يلبي كلا المعيارين.
من مارس 2018 إلى مارس 2019 ، كانت
#تركيا واحدة من أكبر مستوردي #إيران
للبتروكيماويات- وهي سلعة غير نفطية