في هذا الثريد السريع ، سأتكلم عن الviva# (مناقشة
#الدكتوراه).
#مناقشة_الدكتوراة
#أطروحة
#بريطانيا
لن أتكلم عن اجتيازها ، فهذا بأمر الله وتوفيقه ثم يعتمد على مجالك .. ولكن موضوعي عن (نظرة المختبرين للمناقشة) ، فبعد اجتيازي #المناقشة لله الحمد، احتفلنا سويا وكان غالبية الحضور ِمن َمن عادةً يكونوا مختبرين ومشرفين على #طلاب ، فكون الاحتفال بنا ، سمحوا لنا بسماع بعض #القصص.
قررت أن أكتبها بإيجاز ، لعلها تفيد المقبلين من الزملاء على #المناقشة ، ولعلها تخفف من الضغط. وهذا عالم غامض ، كم تمنيت أن أسمع كلاما عنه ، وهو كيف يرى المختبر الأمور ؟ وكيف يفكر بشكل عام عن #الفايفا ؟
بداية ، المختبر سواء الداخلي أو الخارجي ، كما تعلمون، سيحصل على نسخة من رسالتك بفتره كافيه ، سيخصص لها وقت من عنده لمراجعتها ، وتمحيصها . غالبا ، يطبخ القرار هنا !
إذا أعجبته ، فهو سيأتي ليسمع منك ، وهو عن رسالتك راض ، فبالتالي ستكون الأمور بأمر الله على مايرام .
فإنه اذا أعجب المختبر برسالتك ابتداءً ، سيهون عليك كثيراً في المناقشه ، فنسبة الثقه فيك عاليه الآن ، مابقي هو التأكد من إلمامك بالأمور وأن تثبت قدرتك في الدفاع عن أطروحتك ..