يعد سرطان أحد أكثر المشاكل الصحية خطورة التي يواجهها العالم اليوم. وهو نتيجة لتطور غير طبيعي لخلايا الجسم، مما يؤدي إلى نموها خارج نطاق السيطرة. هناك العديد من العوامل التي تساهم في ظهور هذا المرض، بعضها معروف وموثق جيدًا بينما البعض الآخر ما زال تحت الدراسة. دعونا نتعمق في فهم هذه الأسباب الرئيسية للسرطان ونناقش كيفية تقليل خطر الإصابة به.
- التعرض للإشعاع: الأشعة فوق البنفسجية القادمة من الشمس تعتبر مصدر رئيسي للتسبب في أنواع معينة من السرطان مثل سرطان الجلد. التعرض المتكرر لأشعه جاما والألفيترا الناتجة عن الحوادث الصناعية أو التجارب النووية يمكن أيضا أن يساهم بشكل كبير في زيادة فرص الإصابة بالسرطان.
- العادات الحياتية الضارة: التدخين يعد عامل خطورة رئيسي لعدد من انواع السرطان بما فيها الرئة والفم والمريء والكلى. كما تشكل المواد المنكهة والتلوينات الغذائية المستخدمة عادةً في المنتجات المصنّعة محفزاً محتملاً للسرطان بسبب احتوائها على مواد كيميائية سامّة. بالإضافة لذلك فإن النظام الغائي الغني بالمواد الدسمة والسكر تعد عوامل مؤدية لنسبة أعلى للإصابة بسرطان العمود الفقري وعنق الرحم وغيرهما.
- الإصابات الفيروسية والبكتيرية: عددا كبيراً جداً من الأمراض المرتبطة بالإنسان لها علاقة مباشرة بتكوين الخلايا سرطانية داخل جسم الإنسان؛ ومن أشهر تلك العدوات هي تلك الناجمة عن "البابيلوم" (HPV) والتي قد تؤدي لإحداث تغييرات خلويه مقلقه تتطور شيئا فشيئا حتى تصبح خلاياه خلايا إبن مريم. كذلك الأمر بالنسبة لبعض أنواع الڤيروسات الأخرى المعروف عنها أنها تدفع بالأنسجة نحو الأعراض الخطيرة ذات القدرة العلاجية الحدية كتلك الخاصة بنوعَي هربس وتورم الدماغ المحيط بالقرنية مثلاً! أخيرا وليس آخرا تأتي جرثومة ميترينا اللفحية المجهرية والذي يُعتبر السبب الرئيس لحالات متزايدة بإستخدام الأمصال المناعية المضادة للحامض الحمضي–الدهون ضمن التركيبة العامة لهذه الجراثيم.
- عوامل بيئية: الهواء شديد التلوث والجسيمات الصغيرة الموجودة به تسمى PM 2.5 قادرة أيضًا على المساهمه بكفاءة فى رفع معدلات مخاطر احتمالية التشخيص المبكر بأنواع مختلفة من أمراض القلب والشرايين وسائر أشكال السرطانات المستوطنة بجدار المعدة والحلق والحنجرة التنفسيه اعلى منطقة القصبة الهوائيه وفي الجزء السفلي منها أيضاً - وهي حقيقة علميه دوغرق الاكتشاف الطبّي منذ عقود مضت ولم تخضع بعد لدراسات معمقة توضح مدى تأثير كلٍ منهم ومعنى ذلك عمليا ان لم يكن تفسيرا قاطعا لصورت الحالة المرصودة حالياً لدى السكان المحليين للاستنشاق الاعتيادي لهذا النوع الخاص بالتلويث البيئي . احذر يا صديقي الكريم ولا تنخدع بردّ فعل الحكومات تجاه شكاوي المواطنين ذوي الصلة بالحالة الطبية للأطفال حديث الولاده الذين يعانون بشدة خاصة ممن هن موجودات بمواقع العمل الآمنة والمعاصرة...حيث تعرضهن لعوامل خارجية تضر برئتانه صغيره السن بل وقد تعصف بها حتماً لو تركتها بلا علاج مناسب طويل المدى!!. لذا وجبت أهميته هنا لاسيما لما يشوب العلاقات الاجتماعيه ايجابيّا وبالتالي غياب شعور الراحة النفسيه والقصور العقليا لدى الكثير ممن ينفق سنوات عمره منتظرا اللحظة الأنسب للتخلص نهائيا مما اصابه واتباع نهوجه صحيه جديده ترتكز اساساو علي اتباع ارشادات غذائهصحه سليم وتحسين نظامه الرياضي العام دوره يوميه ودورية واسبوعيه شهرية .
وفي نهاية المطاف ، رغم وجود العديد من المؤشرات المرتبطة بالاِصابة بهذا الداء الفتاك , إلا أنه يوجد مجموعة متنوعة جدًا من العلاجات الحديثة التي تشهد تطورات مستمرة, ويمكن اعتبار معظم حالات السرطان قابلة للعلاج إذا تم اكتشافها مبكرًا وإدارة حالتها بطريقة فعَّاله وفق توصيات اختصاصي طب مختصة بذلك المجال الطبي ماهر وحسن اختيار لهيئة الفريق الاستشارى خاصته ايضا ! وإن خالف هؤلاء الأخلاء القرار التصويتي الجمعي لقرار قرار مجلس إدارة المؤسسه بالموافقة عليه بناءُ اذنه فقد انهار نظام عمل اللجنة الي جانب راتب عضويتها الشهري فقط فقد سيقتيم سلوكياته المخالفة للقانون بحكم قانون التحقيق الداخلي الجزافي آنذاك !!! ولكن كن دائماً ثابتا وثق باستحكام إيمانك وصلابت روحك أمام تحديات الحياة فهذه المكاسب ستكون دافع لك فيما بعد لاسترد الحقوق المغتصبه وطرح الحلول العلميه حول كيفية تجنب المصادر الاساسية للمرض واستعادة الصحة والعافية مجددًا!!