مع اقتراب شهر #رمضان الكريم ساتحدث عن احدى مكارم الأخلاق السامية وهي #العفو و ساسرد بعض الامثلة لأثبت انه واقع في مجتمعنا السعودي العظيم.
وقد اثنى الله على العفو في القران فقال: "ومن عفا وأصلح فأجره على الله". كما امتدح الرسول ﷺ العفو وقال: لن يزيد العفو أحدا إلا عزا.
1️⃣ https://t.co/sIpZXBqGNm
وكان احب الخلفاء للعفو في آخر حياته : المأمون بن #هارون_الرشيد حيث قال: لو علم الناس عن حبي للعفو لتقربوا إلي بالجرائم. وقال: لقد حبب إليّ #العفو حتى إني أخاف أن لا أثاب عليه.
وقال المهلب بن أبي صفرة: في العفو والعقوبة ... هما بمنزلة الجود والبخل، فتمسك بأيهما شئت.
2️⃣
وكان المؤسس رحمه الله قدوة في #العفو لشعبه السعودي وللعرب والمسلمين والعالم.
فقد ذكر الوزير المفوّض لبريطانيا في جدة 1945م غرافتي سميث #GrafftySmith : "لقد رويت لنائب الملك البريطاني ما أظهره #الملك_عبدالعزيز من نبل يليق برجل دولة عظيم حين عفا عن خصومه بعد انتصاره عليهم).
3️⃣ https://t.co/VzmSu7mXZa
ومن فرسان #المؤسس الذين اشتهروا بالعفو الفارس/عبدالرحمن بن برمان.
وقد شارك في معركة الأحساء وله موقف مشهود حيث رفع البيرق حين قتل حامله.
وكذلك شارك في معارك جراب وكنزان وحصار حائل والرغامة والسبلة والدبدبة واليمن. وكان المؤسس ينتدبه الكثير من المهمات.
4️⃣
https://t.co/AFkbF5jBHq
وقد عفى عبدالرحمن (دحيم) بن برمان فورا عن ابن جاره الدوسري الذي قتل ابنه. وقال كلمته المشهورة عندما اتاه جاره يقتاد ابنه وقال اقتص من ابني فقد قتل ابنك فرد عليه: المتوفي ابني والحي ابني ..ثم عفى عنه.
5️⃣
https://t.co/Kg9CMLK9DJ