«الدقلة السعيدية» سحرت المغردين خلال متابعتهم لزيارة السلطان هيثم بن طارق لـ #الكويت وحل ضيفاً عزيزاً على سمو الأمير الشيخ مشعل الأحمد على مدى اليومين.
وخلف هذا التطريز الجميل، تنظيم بروتوكولي يشكل نمطاً موحداً يكسب الدولة مظهراً منظماً.
سأتطرق له في هذا «الثريد» القصير. https://t.co/RCFmFpGB8Z
رأينا اكتساء الوفد العماني وعلى رأسهم جلالة السلطان بدقلة سوداء «مغلقة» وتلبس مع دشداشة سوداء بدون خنجر وهي مخصصة لمأدبة العشاء الرسمية التي تقام لزعماء ورؤساء دول العالم.
وهكذا رأيناهم عندما أولم سمو الأمير الشيخ مشعل الأحمد على شرف سلطان عمان والوفد المرافق له في المساء. https://t.co/RJEm29VbNU
المميز في البروتوكول العماني هو تنوعه، فالدقلة «السعيدية» لها تصميم آخر تكون مفتوحة تنوب عن البشت وتلبس مع الدشداشة البيضاء والخنجر وتخصص للمناسبات الليلية.
مثل الدقلة التي ارتداها السلطان قابوس في افتتاح دار الأوبرا أو عروض التاتو وغيرها التي كان يقيمها السلطان قابوس مساءً https://t.co/E5ASrp5CD5
إلى جانب الدقلة، نرى البشت الأسود، بالاضافة إلى الألوان التقليدية التي تتغير على حسب توقيت المناسبة، والخنجر والمصر العادي وهو اللباس الرسمي الشائع في المحافل الخارجية عند زيارات الدول أو في المحافل المحلية ومنها اجتماع مجلس #سلطنة_عمان الذي يشارك فيه أعضاء مجلسي الشورى والدولة. https://t.co/uzNvr5YdDS