عوداً على بدء: لقاح #كورونا
١- نشر باحثون من الصين المعلومات الكاملة عن فيروس كورونا في شهر ١ عام ٢٠٢٠
للمقارنة: طافت الإنفلونزا الأسبانية العالم ثلاث مرات دون أن يعرف أحدٌ السبب.
بدأت مباشرة رحلة البحث عن لقاح.
لتصنيع اللقاح:تحتاج لفيروس ضعيف يمكن إدخاله للجسم، وجعل جهاز
٢- المناعة يتعرف عليه، ويكون كتيبة تبقى جاهزة للفتك بالفيروس الحقيقي لو حاول الدخول، وهذه الطريقة المعتادة.
الطريقة الأخرى: إدخال جزء من الفيروس أو غلافه البروتيني، وهذه الطريقة المبتكرة في لقاح فايزر/بايونتِك، وموديرنا، والنتيجة واحدة.
٣- ثم تأتي مرحلة إنتاج وتصنيع اللقاح، وإختبار ثباته ودرجة الحرارة التي يحفظ فيها، والجرعة المتوقعة، وأمانه، وعشرات التفاصيل التقنية، وهنا يتم تجربته على الحيوانات للتأكد من أمانه وقدرته على منع المرض.
تأتي بعدها المراحل الثلاث :
٤ـ * المرحلة الاولى: يعطى اللقاح لعدد محدود من الشباب الأصحاء المتطوعين. الهدف: تحديد الأمان، الجرعة، وإذا كان اللقاح يؤدي لتكوين مناعة كافية.
* المرحلة الثانية: يعطى اللقاح لبضع مئات من الفئة المستهدفة، وهنا كلهم من البالغين، من الرجال والنساء، ويقارن بين جرعات مختلفة،
٥- وأعمار مختلفة. يؤخذ مجموعة من الأصحاء الذين لم يعطوا اللقاح، لهم نفس خصائص المجموعة التي أخذت اللقاح، للمقارنة بين المجموعتين، ومعرفة ماإذا كانت المناعة الحاصلة بسبب اللقاح أم كانت قدراً.
* المرحلة الثالثة: ويتم إعطاء اللقاح لآلاف المتطوعين الأصحاء، بالجرعة