منذ دخولي لتويتر لم يسبق لي أن طلبت من أحد اعادة تغريداتي أو دعم حسابي ،لذا لا يهمني عدد من أعاد التغريد بقدر ما يهمني احترام وعي المتلقي من خلال صحة المعلومات التي اذكرها،واستأذنه دائما في كل "ثريد" اكتبه بعبارة "لمن لديه وقت للقراءة "، لذا أتمنى أن تجد وقت للقراءة الله يحييك1️⃣ https://t.co/xEDYP2B003

في الدور العاشر من فندق فور سيزونز بالدوحة تجد مكتب السيد علي صوفان المحقق السابق في مكتب التحقيقات الفيدرالي "FBI” ويوجد مكتبه في سجلات الفندق تحت شركة تسمى البراء التجارية، وبجواره مكتب استشاري لشخصية معروفة جداً -سأتحدث عنها لاحقاً-2️⃣ https://t.co/EBwOTnASDV

المحقق علي صوفان كان من كبار المسؤولين في قضايا مكافحة الإرهاب لدى مكتب التحقيقات الفيدرالي FBI , وشارك في تحقيقات تفجيرات السفارة الأمريكية ٩٨ و تحقيقات الهجوم على المدمرة الأمريكية كول عام ٢٠٠٠ واخيراً شارك في تحقيقات تفجيرات الحادي عشر من سبتبمر عام ٢٠٠١ 3️⃣ https://t.co/HjZUFp9tDk

استقال علي صوفان نهاية عام ٢٠٠٥ بعد هجومه على وكالة الإستخبارات المركزية "CIA”واتهامه لها بعدم السماح له بالإطلاع على معلومات خاصة وعرقلة التحقيقات، بعد استقالته اشترى شقة بمبلغ مليون ونصف مليون دولار في نيويورك وعمل لدى شركة أمنية قبل أن ينتقل كمندوب ومديراً للشركة في #قطر 4️⃣

كون صوفان علاقة وطيدة بالمسؤولين القطريين وصديقاً مقرباً جداً من أمير قطر الحالي .

أسس علي شركة " مجموعة صوفان " للإستشارات الأمنية و الإستخبارية ومقرها امريكا ، ومنحت هذه الشركة في عهد الرئيس أوباما شراكة كجهة استشارية للبيت الأبيض وتتعامل مع هذه الشركة بعض الدول حتى الآن5️⃣ https://t.co/6lRxlKgWXZ