الحكاية تبدأ عند الامبراطورة أوچيني ، حبيبة قلب ابو السباع ، بس مش دي حكايتنا ، أوجيني كانت كونتيسة إسبانية ، اتجوزت من نابليون الثالث حاكم الإمبراطورية الفرنسية التانية https://t.co/NTvvRyltB6

و خلال الزفاف تيجي هدية لأوچيني هدية عبارة عن تسع زمردات كولومبية ضخمة ، تطلب اوچوني من (فونتناي) تصميم تاج ماسي يضم ال ٩ زمردات ، وفعلا يصمملها تاج بديع لبسته أوچوني في مناسبات كتير ويقال حضرت بيه افتتاح قناة السويس https://t.co/lUyOdtlIdF

التاج ممكن استبدال الزمردات فيه بلؤلؤات ضخمة، المهم الأحوال تدهور في القرن ال١٩ وتتم الإطاحة بجوزها وتخرج الولية يا ولداه للمنفى في بريطانيا ، بس لئيمة تاخد معاها أثمن مجوهراتها ومنها تاج إكليل الزهور ،هوب ابنها يموت ،وتبطل تلبس مجوهرات وتبيع اغلبها وتكتئب وتبقى ولا شحاتين السيدة https://t.co/xP1L2oR5FB

تعيش في بريطانيا معززة مكرمة لعلاقتها الجيدة بالملكة ڤيكتوريا وتبقى عرابة لحفيدتها من بنتها بياتريس اللي اتسمت ( فيكتوريا أوچينيا) إكراما ليها.لكن كانوا بيندهولها في البيت ( اينا)

لينا هاتكبر وتتجوز من الفونسو الثالث ملك اسبانيا ، وهاتبقى ملكة اسبانيا على سن ورمح https://t.co/WZtLiGwPbV

عرابتها اللي هي أوچيتي تهديها مروحة في زفافها !! ماشي تشكر على اي حال??‍♀️ ، بس زي ماتقول اينا اتقفلت من الهدية العرة دي قوم مافتحتش العلبة لحد ما ماتت أوچني اصلا ، وبالصدفة تقع علبة المروحة تلاقي تحت المروحة ال ٩ زمردات إياهم !!! https://t.co/46rFkOgZSC